بسعد صباحك عمو الغالي
يكفيني شرفا وفخرا أن أجدك بين نصوصك
وإن لم تعلق يسعدني فقط قراءتك لها
أمثالكم من نتوق أن يقرأ حروفنا لأننا على علم أنهم أصحاب الذوق الرفيع ولهم ذائقة أدبية لا يمتلكها سواهم
ممتنة لك ولكل من مر وعلق
ولمن مر وقرأ بصمت ورحل بدون أن يعلق
يكفي انه قرأ
سعدت بحضورك الجميل
احترامي لك..
.
.
دائماً الحُبُ حينَ يأتي يصطحبُ معهُ الحلاوةَ و المرارة ..
يُفرحنا .. يؤلمنا !!
حتى و إن كانَ أكثر ما يطغى على هذا الحُب هوَ الألم
فَنحنُ نظلُ نخطهُ بينَ أجمل السطور
و ننعتهُ " بِنبض الحرف " مهما كانَ الحال !!
أختي الغالية وداد / لطالما وجدتُ نفسي بينَ سطوركِ
سارحةٌ إلى أقصى الخيال ، أراني أعيشُ موقفَ كُلَ سطر ..
و لطالما أعجبتُ بِحرفك و سَيظلُ هذا الحرف مُميز جداً !!
سلمت يُمناكِ أيتُها الغالية .. ~
صديقتي ..
أنقى الأزهار في بُستانِ الصداقة .. ( حُلم ) ♥!
♥♥
" قُل لن يُصيبنا إلا ما كتبَ اللهُ لنا "
يا الله ..
راحةً تملئُ قلبي ، و قلوبَ أحبتي ..
و قلبَ كُلُ مَن يعيش في الجانبِ المُظلمِ مِنَ الحياة !
[CENTER][B][SIZE=4]صديقتي .. رفيقتي.. كم يجتاحني الشوق إليك .. الملم ذكرياتنا وحكايتنا اليومية واحتفظ بها في الذاكرة.. كلما اشتقت إليك أتيت إليها مقبلة أحضنها وله لك .. رحمك الله ياأم المعتصم
مريم.. ذاكرة الشوق والوجع.
http://omaniaa.co/showthread.php?t=30902
أختي الغالية والاستاذة المبدعة وداد روحي
نبض حرك الحروف لتصف التميز والابداع
مشاعر صاخبة بالحنين والعتاب ..واحاسيس صفت ببراعة
شكرا لجمال ما نثرتي
أسعدك الرحمن
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
وِدَادْ رُوحي
يا سلام عليكِ يا أيتها المبدعة ....
الحلو بالأستاذة وداد .... تختفي لمدة !!! وفجأة ... تُبهرنا بشيء يستحق كل هذا الغياب ...
أنتي أستاذة وغنية عن التعريف ...
ولا أعتقد الأستاذة وداد تدع الخاطرة تخطو أراضيها الخصبة دون أن تُفصل لها الإحداثيات المناسبة لتجعلها تمطر على أراضيها دُرراً .. لتزداد أرضها الثرية جمال فوق جمالها.
لقد أبحرت استاذتي في محيطك اللامتناهي .... ولم أحسس إطلاقاً بالتعب ....
عند القراءة كانت الأحاسيس مفعمة بالفضول .... ما ستكون نهاية العتب ....
كنتي رائعة أستاذتي ...
أستاذتي العُلا
أرجو أن تتقبلي مروري المتواضع ...
أمنياتي لكِ بالتوفيق ..
الناس من هَول الحَياة
مَوتى على قيد الحياة