كل الشكر لشرطة عمان السلطانية على الجهود المبذولة
ولك أيضا أفتخر كل الشكر على نقل الخبر
تحياتي
تمكنت إدارة مكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية في قيادة شرطة محافظة الداخلية من القبض على وافد من جنسية آسيوية بتهمة حيازة المواد المخدرة بقصد الاتجار بها.
وقال مصدر مسؤول بشرطة عمان السلطانية أنه ضبط بحوزة المتهم على (428) قرصًا من عقاقير المؤثرات العقلية من نوع ترامادول أثناء قيام دورية مكافحة المخدرات بمراقبة أحد الأماكن المشبوهة في ولاية سمائل.
وتتقدم شرطة عمان السلطانية بالشكر لكل من يتعاون معها في مكافحة الجريمة وكل من يبادر بإبلاغ رجال الشرطة عن أية أعمال يقوم بها مروجو المخدرات والمؤثرات العقلية عن طريق الاتصال على الخط الساخن (1444) أو على هاتف الطوارئ (9999).
رحمك الله يا قائد عمان أنت دائما في قلوبنا
كل الشكر لشرطة عمان السلطانية على الجهود المبذولة
ولك أيضا أفتخر كل الشكر على نقل الخبر
تحياتي
اووف اووف .....قوية ..!!
♡
لا تختلفين عن الزهور سوى أنكِ تتوردين دون سقيا !
الحمدلله
والف شكر
على جهود الشرطه
الف شكر افتخر
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
نائب المديــر العـام للشؤون الإدارية
شكرا جزيلا لكل الجهات المعنية وعلى رأسها شرطة عمان السلطانية،،
وقل للشامتين صبراً *** فإن نوائب الدنيا تدور !
ما وصل الشر الا بوصول هذه العماله الفاسده
وعلى ما اعتقد شرهم اكثر من نفعهم
نسال الله السلامة
سأعيش مثل الكتاب
هادئٍ بطبعي
لكنني سخيا بافكاري
رفيقا بمن يحملني
ويسبر أغواري
يحيائي10
الله المستعان
شكرا لك أفتخر
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
ماشي جديد .. المرض المخدراتي ينتشر و هناك عامل رئيسي مساعد له و هو ان اللي يبغى يخرب الشباب موجود و بكثرة و المشكله ان الي عندهم فلوس هم الي يسهلوا هالوسيله ..
فاقطعوا راس الافعى هو الحل و بسنا تنديد و كلمات الاستهجان و ناقشوا النقطه الرئيسية في الموضوع .
العمالة الوافدة أكثر المصائب منهم
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
سيدي العزيز , الوافد وسيط في نظري إنما هناك من هم يعيشون بيننا ويدعون أنهم من أهل عمان وأهل هذه التربة والذين لايأبهون لعقاب الدنيا والآخرة همهم جمع المال وبأي وسيلة وبأي تضحية والتضحية هي "الوافد" فلولا تحفظ شرطة عمان السلطانية , لعرفتم من كان خلف كل هذه الأفعال , لكن تجنبا لسمعة بعض القذرين , ارتأت الشرطة أن يكون ذلك بين أروقة غرف التحقيق فقط وهذا أمر خارج عن ارادة الشعب لمعرفة الفاعل
تقديري