راحْ عُمْري وقِلتْ: يالله ما عليه
كِنتْ أبيِّنْ راحِتي / وجَرْحِي نِزَفْ
قلبي المُتْعَبْ : أنا وشْ في إيديه .؟!
ما يجيه الحَظْ .. حتَّى بـ الصِدَفْ .!
يا حبيبي .. ما تِفيدْ الحينْ / ليه ..!
والله العَالِمْ // بِمَا فِيني و عَرَفْ
[ إنتْ ].. أكْثَرْ شَيْ بـ الدِّنيا ( أبيه )
و ما حَصَلْ لِي فِيكْـ قِسْمَه للأسَفْ ..!