تخطَّفت الظنون هواكَ قسراً
ومات الشوقُ موتاً سرمدِيَّا
أتتركني أمام الدهر فردا ؟!ً
أصارع في الأسى داءً دوِيَّا . . !
تخطَّفت الظنون هواكَ قسراً
ومات الشوقُ موتاً سرمدِيَّا
أتتركني أمام الدهر فردا ؟!ً
أصارع في الأسى داءً دوِيَّا . . !
-
( وٰ إني قويه بـَ ؛ رب السمآء ).