ينادي أسمي وأنا أقول لبييه
ويقول لبى من تلبي عشاني .
مايدري كلي لآنطق أسمي أجيه
صوته تثنى له عروق المحاني
غفا جرح الفرح وما عادوا أحبابه
خذا عذر المنام فـ بعدهم مهرب
نوى يشرب من النسيان لـ غيابه
ذكر جرح الغياب ولا قدر يشرب .!
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
ينادي أسمي وأنا أقول لبييه
ويقول لبى من تلبي عشاني .
مايدري كلي لآنطق أسمي أجيه
صوته تثنى له عروق المحاني
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
سميت هجرك ظروف وغلطتك زله ..
عشآن يبقى طريق يَردني صوبك .!
ماجنيت من الغلا غير العذاب
الغـلا المفروض ماسمي ( غــلا )
. ليت مَ‘ـَُِنٍّ سمّاه سمّاه الذهـاب
هذا ماهو حب هذا اسمه ( بـلا )
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
جرح المشـاعر من معاليك مسموح
لا صرت غالي .. أجرح أكثر فديتك
لا صرت عندي أنت أغلی من الرُوح
وشلون أبزعل منك .. والقلب بيتـك
مــرآت ودي بك معــي مثل ظلي
ومرآت ودي إنك أقرب من الظل .
تبغى الصراحة يا بعد كل من لي
وأنت معي ما همـني غيبة الكــل
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
ابسآلك ؟
وخذني على قد
الولهہ،،
واكذب علي
اشتقت لي !
اختر اجابهہ واحدهہ
اما نعم ، والا نعم
- اشتقت لي ... ؟
فيني ثقل يحسبونه غرور ،
بس فيني تواضع مايفهمونه '
تعال سولفُ لي عن ااحلام دنياك
من ليلة البارح وأنا وديء أسألك .
تدريُ وش اكثر ما اتمناه وياك
اقرأ ملامح ، ضحكتك , واتأملك
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }