كان هناك مراعاه للناس رغم البساطه ليتها تطبق الان
شكرا للطرح
في العهد العثماني كان على باب المنازل مطرقتين ..إحداهما صغيره والأخرى كبيرة
فعندما يطرق الباب بالصغيره يفهم أن بالباب ..امرأة
فكانت تذهب سيدة البيت وتفتح الباب ..
وعندما يطرق بالصغيره
يفهم أن بالباب رجل فيذهب رجل البيت ويفتح الباب
وكان يوضع على باب المنزل الذي فيه مريض ..باقة ورد حمراء ليعلم المارة والباعة والمتجولون بوجود مريض في
هذا المنزل فلا يصدرون أصوات عالية
كان هناك مراعاه للناس رغم البساطه ليتها تطبق الان
شكرا للطرح
الله عطى والله منع والله عليم ِ
[ليه الندم ؟ مادامت الدنيا متاع]
شكرا استاذ نورمان مرورك شرف كل المودة والمحبة لك
السلام عليكم ورحمة الله..
زهور نديه تقطفها لنا دومآ استاذي ابا قيس...
رقي في جميع زواايا الحياااة،،وأخلااااق عااليه كانوا ينتهجونها...بالفعل نحن بحاجه لهذه الأداب الآن...
يرعااك رب البرايا اخي...
•••
من اجمل الآداب والسلوكيات مراعاة ظروف الناس والشعور بمعاناتهم .
شكرا اخي ابو قيس للطرح المفيد
سلام للقلوب الصادقة
كانت حياة راائعه رغم بساطتها...
كل شكر لك
غضبك تجاه أي حدث لن يغير أي شيء !
بل سيغيّر ملاَمحك فقط ، ويجعلك أقل جمالاً
" اِضحك گلما استطعت / ف ٱلضحِك دواءٌ رخيص