أنا زورقُ الحلم البعيدْ أنا ليلةٌ حار الزمانُ بسحرها
عمرُ الحياة يقاسُ بالزمن السعيدْ ولتسألي عينيك أين بريقها ؟
ستقول في ألمٍ توارى صار شيئاً من جليدْ
وأظلُ أبحثُ عن عيونك خلف قضبان الحياهْ
ويظل في قلبي سؤالٌ حائرٌ إن ثار في غضبٍ تحاصرهُ الشفاهْ
كيف انتهت أحلامنا ؟
قصيده رائعه حقا
راقت لي جدا
سلمت اناملك
حياك الله اختى نورمان وكل الشكر لمرورك الذى اسعدنى وشرفنى
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }