قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
بر أمك وأباك ثم أختك وأخاك ثم أدناك فأدناك
وجدت دراسة جديدة أن الإطراء يتغلّب على الحياة الطبيعية والتسوّق
وحتى على الشوكولاته في تحسين مزاج المرأة ونيل رضاها.
للأسف كثير من الإخوان يكون آخر علمه بأخته يوم عرسها
أو بعد ذلك بيوم أو يومين ...وبعدها تصبح في عالم النسيان ..!!
سلّمها للرجل (زوجها) وتوكل على الله ، متخيلا أنها الآن في ذمة رجلها
وأنه لم يعد له دور في حياتها
( وقع العقد ، وسلــّم البضاعة ، وانتهت المهمة ) .
أختك
تزيد حاجتها لك حتى لو أنها تزوجت ،فهي بحاجة أكبر لعطفك ،
استشارتك ، بث همومها لك ، تثبيتك ونصحك لها
أختك
بسؤالك عنها وعن أحوالها تنعشها وتحييها.
تقول إحداهن واصفة حالها عند زيارة أخيها لها :
أحس بأنني انتفض من الفرحة بزيارته وسؤاله عني ، وأبدأ طوال الليل
أتكلم عن أخي أمام زوجي ،وأتكلم عن حنان أخي وطيبته ( نوع من الفخر
والاستعداد لأي طلق ناري من الزوج فلا بد من الكيد البسيط ) ..
فهي تفتخر بإخوانها ..وكأنها تحذر زوجها من الإساءة لها
فإخوانها موجودون !!
وأخرى ( مسكينة ) تقول :
أضطر إلى الكذب على زوجي !! فأخبره بأن أخي يسلم عليه
( متصل اليوم يسأل عني ) !!!
أختك
بسؤالك عن أحوالها وزوجها ، والاطمئنان على نفسيتها وحقوقها
تشعر بأن حقها قد أتاها ، وأن الخير ما تعداها سلام وسؤال ودعوة طيبة
منك ؛ تجعل من أختـــك ملكة زمانها في ذاك اليوم ..!!!
أختك
لو يرن الجوال برقمك ، أختك تبدأ تحكي معك بصوت عالي ،
ليسمع زوجها و( حمولتها ) أن لها أخ حبيب عضيد يسأل عنها ،
وأسد يقف بجوارها يتفقدها بين الحين والحين ، فرحة ، فخورة بك
ولسان حالها يقول : أنت لي ملاذ لو ساءت الأحوال يا أخي
أختك
لا تأخذك الزوجة ، والأولاد ، ومشاغلك عنها ، فهي بك تعتز ،
وبك تقوىوبك تشعر بأن الدنيا فيها خير وسلام .
أختك
يكبر قدرها عند زوجها ، ويحسب لك ألف حساب ويزداد احترامه لك
تحدثنا كثيرا عن حقوق
( الوالدين - الزوج – الزوجة – الطفل ...)
واليوم نذكّر بالأخت ( المنسيّة ).
( أختــك ) مالها عنــك بد!
( حبيبتـك ومن ريحة أمك )
ودمتم بخير
للصبر حد .. ووحشتك مالهاحدود
ياللي غلاك أصبح مع الوقت عاده
أشتاق لك مع سايق النفح والنود
وأوله عليك أكثر .. واحبك زياده
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
بر أمك وأباك ثم أختك وأخاك ثم أدناك فأدناك
ياريت الأيام بيديني وارجعها
واعدل أشياء ماكانت ع بالي
ربي يحفظ لنا أهالينا..
![]()
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
سلمت يمينك على الطرح
وعلى التذكير لمن غفل عن الاهتمام باخواته ومساندتها في حياتها حتى بعد زواجها ت
حتاج لاخوانها بشده وحتى يستشعر الزوج ان هناك من يسندها وقت الشدة وليست عبأعليه فقط
ولا يسمعها بالكلام اهلك لا يسالون عنك كما يفعل البعض
وفقك الله واسعدك
الحمدلله
↓˓❁ يآ خآلق آلارضَ ...
يآ مجريَ گوآگبهآ...
عطنيَ من الآجر مآ تمحآ به ذنوبي
فلا يترفع بالصمت ..
إلا الأنقياء !
ونعم الطرح الذي يذكر بالأهل والخلان ....
نعم ... فانت ساندها وعضيدها في وقت يأسها ... فمن لها سواك ...
انها لا تبتغي دنياك... انما لا تحب جفاك ...
رباه
أناديك وكلي أمل في إجابتك
لندائي 💜
__________________________________________________ ___ 💜
لم أعد أحتاج لأحد فقط ..... أحتاج لأن أعيش تحت أكناف الهدوء ....
__________________________________________________ _💜
رحمتك ربي أرتجي ...
http://omaniaa.co/showthread.php?t=117550
/|°مدونتي ❤🎵
شكري لكل من مر يعطيكم الف عافيه
للصبر حد .. ووحشتك مالهاحدود
ياللي غلاك أصبح مع الوقت عاده
أشتاق لك مع سايق النفح والنود
وأوله عليك أكثر .. واحبك زياده
أختك
لو يرن الجوال برقمك ، أختك تبدأ تحكي معك بصوت عالي ،
ليسمع زوجها و( حمولتها ) أن لها أخ حبيب عضيد يسأل عنها ،
وأسد يقف بجوارها يتفقدها بين الحين والحين ، فرحة ، فخورة بك
ولسان حالها يقول : أنت لي ملاذ لو ساءت الأحوال يا أخي
في صميم القلب مأواها
راق لي نبض قلمك
الهم إجعل همــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــي الآخــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــرة
نووونتااااااان
نونتان تسلمين مرورك اسعدني
للصبر حد .. ووحشتك مالهاحدود
ياللي غلاك أصبح مع الوقت عاده
أشتاق لك مع سايق النفح والنود
وأوله عليك أكثر .. واحبك زياده
نونتان تسلمين مرورك اسعدني
للصبر حد .. ووحشتك مالهاحدود
ياللي غلاك أصبح مع الوقت عاده
أشتاق لك مع سايق النفح والنود
وأوله عليك أكثر .. واحبك زياده