ومازال الحنين يغلبني ويميتني رويدا رويدا
في انتظارك ولو لبرهة
لأروي عطش اشتياقي منك
كيف أنت بدوني..
ومازال الحنين يغلبني ويميتني رويدا رويدا
في انتظارك ولو لبرهة
لأروي عطش اشتياقي منك
كيف أنت بدوني..
[CENTER][B][SIZE=4]صديقتي .. رفيقتي.. كم يجتاحني الشوق إليك .. الملم ذكرياتنا وحكايتنا اليومية واحتفظ بها في الذاكرة.. كلما اشتقت إليك أتيت إليها مقبلة أحضنها وله لك .. رحمك الله ياأم المعتصم
مريم.. ذاكرة الشوق والوجع.
http://omaniaa.co/showthread.php?t=30902