السّلامُ عَلَيكُمْ
أهْلَا بِكَ يا رَاقِيَةٍ ...
طَرَحَك بَلَا شَكُّ قَضِيَّةِ يُعَانِي مِنْهَا الْكَثِيرُونَ بِمُخْتَلِفِ الْمُجْتَمَعَاتِ
حَوَّاءَ هِي الْأُمُّ وَالْأُخْتَ وَالزَّوْجَةَ وَالْاِبْنَةَ .. التَّقْليلُ مِنْ شَأْنِهَا وَهضمِ حُقوقِهَا يَعْنِي هَدْمُ بِنْيَةِ الْمُجْتَمَعِ الْأَسَاسِيَّةُ
تَصْرِفُ الزَّوْجَ يَدِلُّ عَلَى شَخْصِيَّتِهِ الضَّعِيفَةِ ، وَصِغَرُ عُقُلِهِ وَنقصةٍ لِبَعْضٍ الأخلاقيات
فشخصياً أَرَى أَنَّه شَخْصٌ غَيْرُ مَسْؤُولٌ ... وَمِنْ الطَّبِيعِيِّ جداً أَنْ يَنْشَأَ أَبْنَاؤُهُ بِأخْلاقٍ لَا تَتَنَاسَبْ مَعَ دِينِنَا بِدَرَجَةِ أوْلَى وَالْفِطْرَةُ ثَانِيَةٌ ، إلّا مِنْ رَحِمِ رَبِّي
فَقُدْتِ الْأُسْرَةَ أَهُمْ مَعَالِمُهَا وَأُسَاسُهَا .. بِفُقْدَانِ الْحِوَارِ وَالْاِحْتِرَامَ وَغَيْرَه!
بَارُّكَ اللهِ فِيك أَخِيه
وَلَا عَدَمُنَا تَوَاجُدِك الْجَمِيلِ





رد مع اقتباس