في وسائل التواصل الاجتماعي اختلفت اراء المغردين العمانيين حول هذه القضية فمنهم من شكك في مصداقية الحكم وانه للاستهلاك الاعلامي لا غير ومنهم من ذهب الى ان هذه مقدمه لحكم قد يصدر بالمثل للمدون معاوية الرواحي ومنهم من اخذ الحكم على عواهنه .. على العموم نحن لا نريد ابدا ان يتعرض احد بالاساءة لبلدنا وبالتالي نطالب من ابناءنا بأن يربأوا بانفسهم عن مثل هذه الشوائب من الكتابات التي لا ينتح عنها سوى المشاكل .