فـيروز غنّـت للجروح العطايب
وياما على طلّة صباحك طربنا
من زود ماشفنا النكد والعجايب
عن مفرق الوادي سمحنـا وتبنا
فـيروز غنّـت للجروح العطايب
وياما على طلّة صباحك طربنا
من زود ماشفنا النكد والعجايب
عن مفرق الوادي سمحنـا وتبنا
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }