لا حول ولا قوة الا بالله
وكالات ( صدى ) :
لم يحتمل رجل بريطاني فكرة عدم حب زوجته له، فأقدم على الانتحار بتفجير نفسه داخل جراج المنزل، بعد أن وصلت حياته الزوجية إلى نهايتها، وعثرت الشرطة على جثته متفحمة تحت الأنقاض.
وكانت علاقة ستيوارت ماذر (42 عاماً) مع زوجته ناتالي، تمر بأسوأ مراحلها، عندما أخبرته بأن كل شيء انتهى، قبل أن تغادر إلى عملها مساء ليلة 11 يونيو (حزيران) إلى مناوبة عملها الليلية، إذ تعمل كضابط في الشرطة.
ولم تنتبه ناتالي إلى المكالمة الواردة من زوجها أثناء انشغالها في العمل، وعندما أعادت الاتصال به، طرح عليها سؤالاً واحداً: “هل تحبيني؟”، وكان ردها صاعقاً له عندما أجابت بأنها لم تعد تحبه، حسبما ذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية.
إلا أن ستيورات الذي بيت النية لأمر ما رد عليها بالقول: “حسناً، الكلب في الخارج، وهناك حريق داخل المنزل”.
وهرعت ناتالي إلى المنزل، ووصلت عند الساعة 12.30 بعد منتصف الليل، لتجد ألسنة اللهب تلتهم المرآب وخرج الجيران إلى الشارع لمشاهدة ما يحدث، وحاولت الدخول إلى المنزل من الباب الرئيس، إلا أنه كان مقفلاً بإحكام، وسارع الجيران إلى إبعادها عن المكان.
وتمكن رجال الشرطة فور وصولهم من كسر الباب، وبحثوا عن سيتوارت في المنزل دون جدوى، إلى أن عثر رجال الإطفاء على جثته بين الأنقاض وهم يحاولون إخماد النيران.
وكشفت التحقيقات أن سيتوارت كان مخموراً قبل وفاته، وترك ملاحظة لزوجته على طاولة المطبخ مع خاتم الزفاف، كما أن اتصل عدة مرات بشقيقته لترتيب نقل أغراضه إلى منزلها.
وأشار الطبيب الشرعي إلى أن ستيورات كان يعاني من الإحباط، وتناول كمية كبيرة من الكحول، مما جعله غير مدرك لتصرفاته وانتهى به الحال بالانتحار.
نائب المديــر العـام للشؤون الإدارية
لا حول ولا قوة الا بالله
وقل للشامتين صبراً *** فإن نوائب الدنيا تدور !
يعطيكك آلعآفيةة ع آلخبر!
-
ربيّ احفظها، و انبتها نباتاً حسناً.
شكراً لك على آلخبر
كل آلشكر لك ع آلخبر
❤إن قلوبنا لتحزن و إن عيوننا لتدمع و إنا على فراق فقيدتنا لمحزنون
اللهم أغفر لها و أرحمها و أعفو عنها (جدتي 17/11)
رحم الله ضحكات لا تنسى وملامح لا تغيب عن البال وحديثا" اشتقنا لسماعه رحم الله كل روح غالية تحت الثرى.
صلى ع محمد ❤
مدونتي" •·.·´¯`·.·• لصمتي حكآية ولكبريآئي روآيةة •·.·´¯`·.·•