موضوع ممتاز وجدير بقراءته.. ومن وجهت نظري سيدنا يوسف في زمانه كان تحت شدة وبطش جهة سياسية بإمتياز والشاب اليوم يتنفس ويستنشق أكسجين معطر بعطر النساء ومغطى بلابس النساء القصير والشفاف والضيق ومزين بمكياج وحذاء كعب وقام اﻹعلام بكافة وسائله بتسويق وترويج مفاتن النساء ومتاجرة بجسد المرأة.. فأصبحت الشهوة تسري في عروق الشاب ولا ينجو منها إلا من رحم الله وعف نفسه!!