هلا فيك استاذي
رواية في غاية الروعة والتشويق
جدا ممتعة
قلمٌ من الطراز الملكي
سلمت الانامل المبدعة
هلا فيك استاذي
رواية في غاية الروعة والتشويق
جدا ممتعة
قلمٌ من الطراز الملكي
سلمت الانامل المبدعة
إلهي لاتُعذبني فإني
مقرٌ بالذي قد كان مني
ومالي حيلةٌ إلا رجائي
وعفوك إن عفوتَ وحُسن ظني
وكم من زلةٍ لي في الخطايا
وأنت علي ذو فضلٍ ومنِ
إذا فكرتُ في ندمي عليها
عضضتُ أناملي وقرعتُ سني
يظن الناسُ بي خيراً وإني
لشرُ الناسِ إن لم تعفُ عني
أجنُ بزهرةِ الدُنيا جنوناً
وأقطعُ طولَ عُمري بالتمني