البحث عن بدائل.
ابحث عن بدائل لهذه العادة حتى لا تكون مضطراً لها، بشرط أن تكون هذه البدائل إيجابية وإلا فلا حاجة حينها للبحث، فتعزيز العادات الإيجابية في حياتك والتعود عليها سيجعلك تبدأ تلقائياً في التخلص من العادات السلبية الأخرى.
الصبر.
يجب أن تتحلى بالصبر والمثابرة، فلا يمكن التخلص من بعض العادات السلبية بين عشية وضحاها، فهي بحاجة إلى الكثير من الجهد والصبر والإرادة والإيمان الكامل بقدرتك على التخلص منها.
اًنٍا۟ ٌوَقًلَمٍيٓ ۟نَشّفَعٍ ۟وِنّصٓلُيُ ٌلُرٍبَ
البحث عن بدائل.
ابحث عن بدائل لهذه العادة حتى لا تكون مضطراً لها، بشرط أن تكون هذه البدائل إيجابية وإلا فلا حاجة حينها للبحث، فتعزيز العادات الإيجابية في حياتك والتعود عليها سيجعلك تبدأ تلقائياً في التخلص من العادات السلبية الأخرى.
اًنٍا۟ ٌوَقًلَمٍيٓ ۟نَشّفَعٍ ۟وِنّصٓلُيُ ٌلُرٍبَ
المعاهدة على ترك هذه العادة.
قم بالالتزام أمام الآخرين بالتوقف عن هذه العادة، فمثلاً يمكنك أن تلزم نفسك أمام مجموعة من الأصدقاء أنك ستتوقف عن هذه العادة السلبية، فهذا سيعطيك دافعاً أكبر لتغيير هذه العادة السلبية والتخلص منها.
اًنٍا۟ ٌوَقًلَمٍيٓ ۟نَشّفَعٍ ۟وِنّصٓلُيُ ٌلُرٍبَ
ناااااااااايس
راق لي طرحك استمر خيو
أشهد اني صرت ف حُبه غريم ،
مالي عّن وصل محبوبي غناه 💜
زوجي_ الغالي
إذا أردت أن تتغلب على العادات السلبية والتـَّخلـُّص منها، اجتـَهِد واسعَ في محاربتها، إذ يمكنك أن تضع حَدّاً لها وتتوقـَّف كلياً عن ممارستها خلال فترة وجيزة. إليكم خمس طرق للتخلص منها...
- . إن العائق الرئيسي الذي يحول دون تغلـُّبك على العادات الضارة هو عدم قدرتك على التـَّعرُّف عليها والاعتراف بها. لن تستطيع التخلص مِن عادةٍ ما إذا لم تعتـَرف بوجودها. لذلك، قم بتخصيص قائمة لتسجيل كل العادات التي ترغب في التـَّخلـُّص منها، ثم اختر واحدة فقط مِن هذه العادات التي تودُّ البدء بمحاربتها وخصِّص قائمة جديدة تحمل اسم هذه العادة (مثلاً، قضم الأظافر).
- فكـِّر في كل الأسباب التي تدفعك لممارسة هذه العادة (ضغط نفسي، مواجهة مواقف جديدة وغير متوقـَّعة، ملل، تكاسل من البحث على مقص الأظافر وغيرها مِن أسباب).
- اسأل نفسك: "ما هي الفوائد التي تحققها لي ممارسة هذه العادة؟" (شعور بالأمان، قص الأظافر بدون مقص، إلخ).
- اسأل نفسك: "ما هي المضار أو السلبيات التي أُعاني منها نتيجة ممارستي لهذه العادة؟ ومَن يتضرَّر أيضاً مِن عادتي هذه؟" (ألم أسنان، إحراج مَن يُرافقني، نظرة الناس لي، إلخ)
- واجه نفسك بصراحة: "هل أنا بحاجة لهذه العادة؟ هل تزعج وتـُكدِّر أو تضر الآخرين مِن حولي؟ كيف تؤثـِّر على ديني وصحتي ومالي وكياني وراحتي... سلباً أم إيجاباً؟ هل سأصبح إنسانًا أفضل لو تخلـَّيت عنها؟" اكتب إجاباتك بوضوح.
- فور انتهائِك مِن إعداد قائمتك هذه، حلـِّل وادرس المعلومات التي دوَّنتها وحكـِّم فكرك ومنطقك وفقاً لإيجابيات وسلبيات العادة التي تمارسها، ثم اتـَّخذ قرارك بـِحِكمة وشجاعة وواجه حقيقة تأثير هذه العادة عليك وعلى غيرك، ثم قرِّر التـَّخلـُّص منها.
2- استبدل العادة الضارة بعادة جيدة. قد تبدو هذه الخطوة هروباً مِن مواجهة العادات السيئة، إلا أنها مِن أفضل الطرق للتغلب على العادات السيئة واتخاذ عادات جيدة عوضاً عنها. إذا كـُنتَ مُدخِّناً بإمكانك إيجاد العديد مِن الوسائل المتاحة في الصيدليات والمراكز الصحية للإقلاع عن التدخين، إلا أنَّ ممارسة الرِّياضة وتطوير هذه العادة الجيدة في حياتك اليومية سيـُعوِّض عن النـَّقص الذي ستشعر به عند توقـُّفك عن عادة التدخين وسيُحارب رغبتك في التـَّدخين. إذا كـُنتَ مِن الذين يُطقطقون أصابعهم، احمل معك كرة مطاطية صغيرة لتضغط عليها كلما شعرت بالرغبة في طقطقة أصابعك. وإذا كنت مِن الذين يقضمون أظافرهم، احمل معك مقص الأظفر أينما ذهبت وذكـِّر نفسك باستخدامه كلما شعرت برغبة لقضم أظافرك. إذا كنت متشائماً بطبعك وتفكـِّر بأفكار سلبية، راقب أفكارك دائماً وحاول أن تستبدل أفكارك السلبية بأفكار إيجابية.إنَّ تنمية موهبة جديدة كـ تأليف الكتب وكتابة المقالات، الرسم، التمثيل، الانخراط في نشاطات اجتماعية لمساعدة الآخرين، وممارسة الرِّياضة يُمكن أن تـُصبـِح هي العادة الجديدة والجيدة التي ستـُحسِّن حياتك وتساعدك في التـَّغلـُّب على العادات السيئة. هذا الأمر يتطلـَّب وقتًا والتزمًا مستمرين لتحقيق الأهداف المنشودة. وقد تجد أنَّ اللجوء إلى البدائل هو أمر صعب ولا يأتي بطريقة تلقائية، إلا أنَّ وعيك ومعرفتك بالفوائد التي ستجنيها نتيجة استبدالك للعادات السيئة سيحفـِّزك أكثر للاستمرار والمُثابرة وسيُصبـِح الأمر أكثر سهولة وجزءًا جديدًا ومُفرحاً ونافعاً لحياتك.3- راقب عاداتك. إن مراقبتك لعاداتك هو أمر ضروري لإبقائك على الطريق السليم، لئلا ترجع مرة أخرى إلى طرقك القديمة وعاداتك السيئة. فافحص نفسك باستمرار. حاول أن ترى نفسك كما يراك الآخرون - لا سيَّما عندما تـُمارس العادة السيئة التي قرّرت التـَّخلـِّي عنها. زد نسبة وعيك بها من خلال تمثيلك كيفية ممارستك لها أمام مرآة. لك مُطلـَق الحرَّية لأن تـُبالغ في تمثيلك لتـُدرِك مقدار سخافتها وتأثيرها السلبي عليك..إذا كـُنتَ لا تـُمانع إشراك الآخرين في تحدِّياتك، أعلـِم زملاءك في العمل وأفراد عائلتك بأنك تحاول التخلص من عادتك المُزعجة. وأطلب منهم أن يُذكـِّروك بذلك عندما يرونك تُمارس تلك العادة. يمكن لأبنائك أن يكونوا مراقبين ممتازين للعاداتك السيئة - لا سيَّما إذا قدّمت لهم مكافأة صغيرة في كل مرة "يلقون القبض عليك" وأنت تـُمارس تلك العادة. 4- احصل على المشورة الصالحة. في الحالات المستعسرة، احصل على نصيحة ومساعدة آخرين استطاعوا أن يتغلـَّبوا على نفس العادة التي ترغب أنت في التخلـُّص منها. لكن هناك بعض العادات الضارَّة التي تتطلـَّب مُساعدة مِهَنيَّة ومُتخصِّصة، فلا تتردَّد بالحصول على المشورة من قِبَل أخصائيين. إلا أنك ستندهش مِن كمية العادات التي يمكنك التـَّغلـُّب عليها بنفسك إذا التزمت بهذه الخطوات, ولا تنسى طلب الإستخارة من الله فهو خير معين..
5- ابدأ اليوم ولا تـُؤَجِّل...! لا تـُؤَجِّل قرارك بالتـَّخلـِّي عن عاداتك السيئة، فالتأجيل هو بمثابة الماء لأشواك المصاعب والعراقيل التي ستنمو في طريق نجاحك...! التأجيل كلمة رقيقة، بسيطة، غير مزعجة، إلا أنَّ تأثيرها الفعلي يُعيق نجاحات وإنجازات كثيرة وقد يُدمِّر حياة ملايين ممَّن يُعانون من عادات ضارَّة ومُدمِّرة. "لا تـُؤجِّل عمل اليوم إلى الغد"... فاغتنم الفرصة الآن وواجه عادتك السيئة ولا تـُؤجِّل التـَّخلـُّص منها!
تذكـَّر عزيزي بأنَّ كل العادات التي تمارسها في حياتك لم تتشكـَّل بين ليلة وضحاها، فلا تتوقـَّع التـَّخلـُّص منها بين ليلةٍ وضحاها! فسِرُّ التـَّخلـَّص من العادات السيئة يكمن في التـَّحلـِّي بالالتزام والإصرار والصبر والعزيمة وضبط النفس، لكن هذا يستحق الجهد المبذول ويعمل على تطوير وبناء شخصيتك. فواظب على المحاولة ولا تفشل إلى أن تحقق النجاح وتتغلـَّب على ما يأسر إرادتك.
- كن إيجابياً. شجّع نفسك ببعض الكلمات الإيجابية وحتى بعض المُكافآت في كل مرحلة تشعر فيها بأنك اقتربت أكثر من تحقيق الانتصار على عادتك السيئة.
- كن متزنًا وواقعيًا. لا تضغط كثيرًا على نفسك وتتوقـَّع الكثير خلال فترة قصيرة، إذ قد يقودك هذا إلى الشعور بالكآبة والفشل.
- ابتعد عن الضغوط والأسباب التي قد تدفعك إلى ممارسة عادتك السيئة.
- اجعل الرياضة جزءاً لا يتجزَّأ من حياتك اليومية، فتمارين الاسترخاء والتنفس العميق والمشي وغيرها من نشاطات تقلل من تأثير الضغوط وتـُزيل التـَّوتـُّر والعصبية وتـُساهم في إفراز هرمونات جيدة تـُحسِّن المزاج وتدعم السعادة والانتعاش.
علـِّم نفسك ودرِّبها على ممارسة عادات جيدة لتتحدى بها العادات السيئة، وتأكـَّد من أنك ستختبر فرقاً كبيراً في حياتك، وسيشهد مَن حولك هذا التغيير. إذا سيطرت على عاداتك السيئة، ستـُسيطر على حياتك... وإذا سيطرت على حياتك، ستـُسيطر على مستقبلك...
اًنٍا۟ ٌوَقًلَمٍيٓ ۟نَشّفَعٍ ۟وِنّصٓلُيُ ٌلُرٍبَ
كلام جميل ومعقول