18 مِنْ نُوفَمبرِ ذِكْرَى غالِيِهِ عَلَى كُلُّ مُوَاطِنٍ فِي هَذَا الْوَطَنِ ..
يَوْمُ تَلْتَحِمُ فِيه مَشَاعِرُ الْمُوَاطِنِ لِتَرْسُمُ عَلَى لَوْحَةِ الْوَطَنِ أُجْمِلُ مَعَانِي الأنتماء وَالْوَلاَءَ
مِنْ هُنَا اِرْفَعْ اسمى آيات التهاني وَالتَّبْرِيكَاتِ لِلْمَقَامِ السَّامِي لِحَضْرَةِ صَاحِبِ الْجَلاَلَةِ السُّلْطَانَ قابُوسً بْنُ سَعِيدِ
وَأُقَدَّمُ أجملَ وَأُصَدِّقُ التهاني لِكُلُّ مُوَاطِنِ وَمُوَاطِنِهِ يَنْتَمِي لِهَذَا الْوَطَنُ الْحَبيبُ
كُلُّ عَامٍ وَعُمَانَنَا بِألْفِ خَيْرٍ
كُلُّ عَامٍ و عُمَانَنَا الْحَبيبَةِ أَحَلَى وَطَنٌ
أَعَادً اللَّهُ عَلَينَا هَذِهٍ الْمُنَاسَبَةَ الغاليه سِنَّيْنِ عَدِيدَةٍ وَوَطَنَنَا بِألْفِ خَيْرٍ
نَسْأَلُ اللهَ عِزِّ وَجِلٍ أَنْ يُدِيمَ عَلَى عُمَانِنَا الْخَيْرِ وَالسّلامِ وَالْأَمِنِ والآمان
فِي ظَلَّ الْقِيَادَةُ الْحَكِيمَةُ لِصَاحَبَ الْجَلاَلَةَ