كان ولازال في داخلي إيمان أنّني مخلوق من طين أنفطر أحيانا وأتشقّق فأحتاج إلى سند لأستعيد به صلابتي وأتماسك أحيانا وأقوى لأسند من هو في حاجة إليّ وهكذا كنت أرى غيري فصرت أعذر النّاس للنّاس