كان ولازال في داخلي إيمان أنّني مخلوق من طين أنفطر أحيانا وأتشقّق فأحتاج إلى سند لأستعيد به صلابتي وأتماسك أحيانا وأقوى لأسند من هو في حاجة إليّ وهكذا كنت أرى غيري فصرت أعذر النّاس للنّاس
كان ولازال في داخلي إيمان أنّني مخلوق من طين أنفطر أحيانا وأتشقّق فأحتاج إلى سند لأستعيد به صلابتي وأتماسك أحيانا وأقوى لأسند من هو في حاجة إليّ وهكذا كنت أرى غيري فصرت أعذر النّاس للنّاس
يعني من قل المصايب صاب هذا الصدر ضيق
وإلا يعني من حلاة الحظ وعلو المكاانه
هذي حياتي من مضيق في مضيق الى مضيق
-[ في عالم المفكرين ,, دوماً هناك نافذة ,, بها تكشف أسرارهم ]-