واضح وضوح جلي ان من صنع قوه كبرى ولا يستبعد انها والاحتمال الاكبر هي امريكا
فيتبادر لذهننا عدة اسئله
كيف شلة شباب صيع وطائشين وفشله
يعرفوا يستخدموا اطور الاسلحه
كيف يسيطروا على ابار نفط
كيف يستخرجوه
كيف يبيعوه
وهذا يحتاج تعلم علم وخبره
الف شكر
يؤكد أغلب المهتمين بالحركات الإسلامية بأن تنظيم داعش ظهر في صيف سنة 2004. ومشروعه هو تنظيم الدولة الإسلامية في العراق وسوريا، وهو تنظيم مسلَّح ، ويهدف أعضاؤه -حسب اعتقادهم- إلى إعادة "الخلافة الإسلامية وتطبيق الشريعة"، وينتشر نفوذه بشكل رئيسي في العراق وسوريا، هذا علاوة على تواجده في دول عربية وقارات أخرى، ويدعى أنه تنظيم تبلور في المنطقة، لكن كتاب رئيسة الدبلوماسية الأمريكية هيلاري كلينتون، "الخيارات الصعبة"، الصادر في الولايات المتحدة، هز العالم لأنها تكشف في فصوله على "أن تنظيم داعش هو من خلق الإدارة الأمريكية تم إنشاؤه من أجل تنفيذ خطة "وتقاسم" جديد لمنطقة الشرق الأوسط، مؤكدة أنه وقع تنسيق في هذا الشأن بين واشنطن والإخوان المسلمين لإنشاء هذه الدولة في سيناء". وصرحت المترشحة لرئاسة الولايات المتحدة السيدة هيلاري كلينتون في كتابها '' لقد تسللت أمريكا إلى الحرب في العراق وليبيا وسوريا، وكان كل شيء سائر على ما يرام ثم فجأة جاءت الثورة المصرية وكل شيء تغير في غضون 72 ساعة. '' وتابعت قصتها، مضيفة أننا '' اتفقنا مع الإخوان في مصر للإعلان على دولة إسلامية في سيناء ووضعها في أيدي حماس وجزء في إسرائيل لحمايتها، إضافة إلى انتشارها فيما بعد في السودان وترك الحدود الليبية مفتوحة عن طريق مدينة السلوم" ، ثم تواصل " كان هناك أيضا حديث حول الإعلان عن ولادة الدولة الإسلامية يوم 5 يوليو 2013، وكنا ننتظر الإعلان عنها للاعتراف بها نحن وأوروبا ونبارك ولادتها " .
يحتوي كتاب هيلاري كلينتون "خيارات صعبة" " على معلومات هامة سابقة تدخل في إطار '' سري للغاية '، كما يشمل على "قرارات سياسية حساسة للغاية، وتدخلات لتغيير المنطقة".
يتفق أغلب المطلعين على هذا الكتاب بأنهم سيكتشفون معلومات صادرة من "مواقع القرارات" حتى يعرفوا كيف سيتحول العالم في العقود المقبلة، والكتاب عبارة عن مذكرات السيدة كلينتون، وهي واحدة من صناع القرار في الولايات المتحدة. خاصة وأنها زارت خلال تقلدها لوزارة الخارجية الأمريكية " 112 بلدا، واكتسبت معلومات جديدة حول العالم الذي يشهد رسما جديدا للمشهد السياسي في القرن الحادي والعشرين، وهي تعتبر من أحد الشهود على التغيرات السياسية في العقود الأخيرة، وتحسن التمييز بين الاتجاهات الأساسية ووصف المتغيرات الجديدة في العالم، وهي تقدم في مذكراتها درسا حقيقيا في السياسة الدولية وفي عالم سريع التغيير، عالم لا يمكن أن يستغني على أمريكا "، كما يؤكد على ذلك الناشر الفرنسي.
صدرت الترجمة الفرنسية لهذا الكتاب في باريس "Le temps des décisions"، عن منشورات فايارد شهر حوان سنة 2014، وتقع في 790 صفحة.
http://atheer.om/News/9328
سلام للقلوب الصادقة
واضح وضوح جلي ان من صنع قوه كبرى ولا يستبعد انها والاحتمال الاكبر هي امريكا
فيتبادر لذهننا عدة اسئله
كيف شلة شباب صيع وطائشين وفشله
يعرفوا يستخدموا اطور الاسلحه
كيف يسيطروا على ابار نفط
كيف يستخرجوه
كيف يبيعوه
وهذا يحتاج تعلم علم وخبره
الف شكر
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
لا يشق لذلك غبار
والشمس لا تغطى بغربال
وشهد شاهد من أهلها
ما في أحد مرتاحكل واحد معه همه على قده
هناك عقول مدبرة و طاقم متمرس يدير التنظيم بأسلوب منظم وحازم لا يجيز الفشل او التراجع في استراتيجياته وبرامجه المتنوعة ما بين عسكرية واقتصادية واجتماعية .. وما نسميهم العناصر الفاشله الذين انظموا الى التنظيم بشكل كبير لهم ادوار كل حسب طاقته واستعداده للمهام التي توكل اليه .. هذه قراءة شخصية عامة للتنظيم .
من الثابت ان وراء هذه القيادات قيادة اكبر تضخ بالمال والتعليم والتدريب وله يد طولى في تحريك الامور بشكل كبير .
كما اتضح ان هذا التنظيم بدا منذ عام 2004 اي من احدى عشر عاما لم يظهر خلالها اعلاميا الى عام 2014 .. كل هذه السنوات كان يعمل في صمت على الاقل اعلاميا الى ان تمكن وقوي بدأ يظهر كقوة لها قاعدة وقوانين وميزانية حربية واقتصادية واجتماعية واعلامية ولم يستطع ان يقف في وجهها اي نظام في المنطقة المحيطة .
شكرا للمرور
سلام للقلوب الصادقة
تعرف المشكلة أين أستاذ صدى صوت
لم أعرف هل هو كتاب مذكرات أم هو رأي الكاتب الفرنسي أم هو خيال الصحفي المترجم
http://www.france24.com/ar/20140812-...B1%D8%A7%D8%AA
تكذيب للخبر ومن باريس أيضا
فعلا واضح جدا
الحقيقة دائماً تؤلم من تعوّد على الأوهام.