عندما يفتقد الشخص قيمة ومعنى واهمية النظافة الشخصية حتما سيفتقدها في النظافه العامة ..
نحن هنا لا نوجه اصابع الاتهام الى المواطن العماني فحسب فهناك مرتادين من مختلف الجنسيات ولكن عندما لا يكون المواطن قدوة حسنه للوافد في الحفاظ على نظافة بلده وعلى النظام وعلى القوانين فلا نلوم الوافد .
بالدرجة الاولى هو وازع اجتماعي فان لم يكن هذا الوازع متوافر فيجب سن قوانين تحمي الاماكن السياحيه من عبث العابثين ( ايا كان نوع وشكل العبث ) .