الأستاذ الراقي ... حمد العريمي
عذراً على تأخري ...
هذا موضوع دسم للغاية ....
وماتنعم به بلادنا من موروثات شعبية متعددة الفنون... لهو خير مثال ...
يبقى النظر الحاد والمتخوم بالحسرة على من سيقبض زمام الامور بعد من خلدوا هذه الفنون الجميلة ...
شكراً لك أستاذي الرائع حمد ...
موضوع رائع وجهد يستحق التأمل ...