لاتعليق
![]()
الشارقة ( صدى ) :رفضت المحكمة الشرعية في الشارقة دعوى تقدمت بها شابة (مواطنة 26 عاماً) ضد والدها لرفضه المتكرر تزويجها ممن تحب على الرغم من عدم وجود موانع شرعية.
وأوضحت أوراق الدعوى بحسب موقع 24 الإخباري الإماراتي أن “الفتاة بذلت جهوداً كبيرة ولجأت لكل الوسائل لتحاول إقناع والدها بالموافقة على الشاب المواطن الذي تقدم لخطبتها أكثر من مرة، إلا أن الوالد رفض بشكل قطعي على الرغم من تدخل الوساطات مما دفع الفتاة للجوء إلى القضاء”.
وبينت أوراق الدعوى أن “سبب رفض الأب للشاب لكون الأخير ليس بمستواها الاجتماعي، على الرغم من المرتبة العلمية والمنصب المرموق الذي يشغله الشاب”.
وحول ملابسات القضية أوضح المحامي ابراهيم الحوسني أنه “وبحسب المادة 23 من قانون الأحوال الشخصية فإن الكفاءة حق لكل من المرأة ووليها الكامل الأهلية، وبالتالي يحق للأب (الولي الشرعي) أن يعترض على كفاءة الزوج، ولا يجوز أن يتم الزواج بدون موافقته، وحكم القضاء جاء بناءً على نص دعوى الفتاة بأن والدها رفض تزويجها بسبب عدم التكافؤ بينهما”.
وأضاف الحوسني أنه “حسب المادة 22 العبرة في الكفاءة بصلاح الزوج ديناً، ويعتبر العرف في تحديد الكفاءة في غير الدين، والأصل أن المرأة حتى لو بالغة وراشدة، بل حتى لو كان سبق لها الزواج، لا يجوز لها تزويج نفسها إلا بوجود الولي الشرعي، حيث يتولى ولي المرأة البالغة عقد زواجها برضاها، ويوقعها المأذون على العقد ويبطل العقد بغير ولي حسب المادة 39 من القانون الإماراتي”.
وأكد المحامي أن “الحكم قابل للاستئناف، وأن الفتاة تستطيع أن تتقدم بطلب استئناف للمحكمة”.
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
لاتعليق
![]()
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
زوجها وارتاح منها مونوبه بعدك
((................))
الله يهديهم ويصلح احوالهم
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
زوجها ي عمي ورتاح احسن عن الفضائح بما انها وصلت للمحكمه
الحياة رواية جميلة عليك قراءتها حتى النهاية لاتتوقف أبدا عند سطر حزين قد تكون النهاية جميلة
بما انها وصلت للمحاكم وادخلت ابيها ابوابها اتمنى ان لا يزوجها حتى لو عنست او يتبرأ منها ويهدر دمها
اشوف من حقها البنت
ليش يرفض بدون سبب
ودامها استخدمت كل الوسائل وما رضى
ف المحكمه هي الحل
هل اينفعه اذا سوت شي حرام
يزوجها من اختاره قلبها اذا ما شي موانع
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
رأيي ان الفتاة لم ترتكب جرما وإنما اختارت زوجا بالحلال
كما أن رد الاب غير مقنع ما دام عدم التكافؤ بشي غير الدين
ومن احداث القضية يتبين أن الفتاة عازمة ومقتنعة بما تفعله
لانها استنفذت كل الحلول ولجأت إلى الحل الأخير وهو القضاء
وعازمة على الاستئناف
.
الدعاء هو البر الحقيقي الذي لا يخالطه رياء..
هو صلة العبد بربه دون وسيط وهو النافع الشافع للميت
أسعدوا موتاكم بالدعاء
اللهم أرحم فقيد الوطن .والدنا قابوس وأجعله ممن يقول :
(ياليت اهلي يعلمون ما أنا به من النعيم)
اللهم أمين..اللهم أمين ..اللهم أمين