الإصلاح الإجتماعي :
عندما تراه في مهمة ما تحسبه متخصصاً فيها لا عمل له غيرها ، لكن العظمة تجعل من الفرد جماعة ، فكم قضى على فتنة ، وكم أصلح بين متخاصمين ، وكم زوج شاباً وشجع عليه ، وكم ألف بين زوجين ، وكم مريض شفاه الله برقيته ، وكم قبض أمانات وأعان فقراء .
وأعماله البارزة في المجالات الاجتماعية أكثر من أن تعد ، وتحتاج إلى بحث مستقل بذاته وأقر بالعجز عن الخوض فيه .