هناك مثل يقول ..
( من امن العقوبه اساء الادب ) وطالما ليس هناك من يردعهم ستظل سرقة التاريخ العماني مباحه للجميع واقصد بالردع ممن يحملون صفة صناع القرار اما اذا ظل الوضع انا اكتب وغيري من البسطاء لن يتحرك ساكن بل الامر سيكون اكثر تصعيدا من قبل سارقي التاريخ لانهم ببساطه لم يجدوا من يردعهم ويفضح افتراءاتهم ..
مودتي