(( وما الله بغافل عما تعملون))
نسأل الله أن يلطف بنا إنه نعم المولى ونعم النصير.
تقديري
مسقط - أثير
وجهت وزارة المالية كافة الهيئات والمؤسسات والشركات التي تلمكها الحكومة بالكامل او تسهم فيها بنسبة تزيد على ٤٠٪ إلى عدم صرف أية مكافآت لموظفيها في الوقت الخالي وحتى إشعار آخر، جاء ذلك في منشور مالي لوزارة المالية حمل رقم 12 لعام 2015.
واستند المنشور إلى أحكام القانون المالي الصادر بالمرسوم السلطاني رقم 47/98 وخاصة المادة (6) المتعلقة بإدارة الاستثمارات الحكومية والرقابة على الأموال الحكومية وإجراءات ترشيد الإنفاق العام، وإلى المادة رقم (20) من قانون جهاز الرقابة المالية والإدارية للدولة الصادر بالمرسوم السلطاني رقم 111/2011 التي حددت الجهات الخاضعة للرقابة.
وجاء هذا التوجه، في إطار الجهود والإجراءات الحكومية الرامية إلى مواجهة التداعيات الناجمة عن تدني أسعار النفط العالمية وبهدف التخفيف من انعكاسات ذلك على الوضع المالي وعلى الخزينة العامة للدولة، وانسجاما مع التوجهات العامة.
(( وما الله بغافل عما تعملون))
نسأل الله أن يلطف بنا إنه نعم المولى ونعم النصير.
تقديري
اذا كان القرار يشمل جميع الفئات فلا بأس ..
نسأل الله التيسير .
سلام للقلوب الصادقة
نعم لابأس والحمدلله
ولكن
هل لازال الراتب خط احمر
او يمكن يغيروا القرار
لانهم قبل قالوا انهم سايرين ع خطى مدروسه
ونشوف تو العكس
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
المدير العام للشؤون السياسية والإقتصادية
الشركات والهيئات والمؤسسات التي تملكها الحكومه موظفيها رواتبهم عاليه ولهم علاوات وميزات كثيره فلا ضرر عليهم ولا تغيير او مساس برواتب موظفي الدوله بكافة قطاعاتها
** من يتجرأ ينتصر **
إننا على مشارف الانتهاء من السنة الميلادية 2015 وسوف تكون السنة 2016 م، تعيد النظر إلى أشياء كثيرة ولربما ستكون تتحدث عن الإنخفاض الدني للنفط والحلول التي ستكون خلال العام القادم.
تقديري.
”{ وإن ليسَ للإنسان إلّا ما سعى }”
مبدأ ثابت إعمل لنجاة نفسك !
ولا تنتظر !!
أحدًا يوزّع عنك مصحفاً ، أو يحفر لك ،
بئرًا بعد وفاتك !.
وهل القرار يشمل الوزراء ايضاً؟؟
بالتاكيد لا........
عِندمآ آقول :
لآ آعلم مآبي !
لآ تكذبوني ، فَ هنآككَ آشيآء
لآ آدري مآهي تأتيني فجأھ ‘)
وتجعلني هكذآ ♡̷
^^فَدَعَا رَبَّهُ أَنِّي مَغْلُوبٌ فَانْتَصِرْ^^
”{ وإن ليسَ للإنسان إلّا ما سعى }”
مبدأ ثابت إعمل لنجاة نفسك !
ولا تنتظر !!
أحدًا يوزّع عنك مصحفاً ، أو يحفر لك ،
بئرًا بعد وفاتك !.