عاد تشوقنا للنتائج
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
الصداقة كالمظلّة
كلما إشتّد المطر
كلما إزدادت الحاجة لها
بسرعه عرضوا نتيجه اريد اسوي الغدا
بسهوله اقدر اخليك تكرهني بكمية برود ما تتوقعها,فَلا تجرب اسلوب الثقل معي.☺👌
.
الدعاء هو البر الحقيقي الذي لا يخالطه رياء..
هو صلة العبد بربه دون وسيط وهو النافع الشافع للميت
أسعدوا موتاكم بالدعاء
اللهم أرحم فقيد الوطن .والدنا قابوس وأجعله ممن يقول :
(ياليت اهلي يعلمون ما أنا به من النعيم)
اللهم أمين..اللهم أمين ..اللهم أمين
النتائج نزلت بالموضوع المثبت
![]()
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
بانتظار لغز اليوم
سنحيا بعد كربتنا ربيعا كأننا لم نذق بالأمس مراً 🌸🍃
لغز اليوم ف موضوع نتيجة اللغز الأول
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
اللغز رقم 2
في فصل الشتاء البارد والليل الحالك كانت أمل جالسه مع والديها في صاله المنزل
فجأة
هاتف المنزل يرن
لقد كان المتصل يبلغهم بأن جدة أمل مريضة جدأ ويجب عليهم الذهاب لرؤيتها
قرر الوالدين السفر لرؤية الجدة ولكن لسوء حظ أمل كان لديها فالغد اختبار في مادة العلوم لا يمكن تأجيله
أمل: أطمنوا سوف أكون بخير و سوف ألحق بكم فور إنتهاء الإختبارات
سافر الولدين بسرعه لرؤية الجدة
جلست أمل على كتبها تذاكر وحيده في المنزل
كان المطر يتساقط بغزارة تلك الليلة ودوي الرياح كان شديد لدرجة كان من الصعبعلى أمل التركيز في هذه الإزعاج فقررت النوم
سمعت أمل صوت مخيف
ظنته صوت نافذتها التي انغلقت بسبب شده الرياح
حاولت مجدداً ان تنام ولكن سمعت صوت اقدام خافت يقترب من رقبتها
نهضت أمل في خوف شديد ونظرت حولها وفجأه ذراع التفت حول رقبتها وشعرت بقوه حول رقبتها فلم تقدر ان الصراخ وطلب النجدة
حاولت أن تحرر نفسها من قبضته ولكن بلا فائدة
قال اللص " اعطيني كل المال التي لديكم "وكان ما زال ممسكا بأمل من الخلف
أمل : بصوت يملؤه الخوف "لا يو.... يوجد هنا مال ارر..جووووك اتركني "
فضرخ اللص غاضبا " لا تماطلي واخبريني بمكان النقود "
وشعرت بقوه ذراعه حول رقبتها
لكن فجاه رن هاتف المنزل
فخاف كلاهما
قالت أمل : سيشك الناس ان لم أُجيب على الهاتف
وتركها اللص لتُجيب على الهاتف قائلا لها " اياكي والتلاعب بي وإذا ابلغتهم عني فسوف أقتلك "
أجابت أمل على المتصل
المتصل :اهلاً أمل كيف تجهيزاتك للإختبار
أمل : اهلاً هبه اتصلي بي بكرة فانا مشغوله
بالمراجعة بالمناسبه نماذج الإختبارات اللذي اعطيتك اياه الشهر المنصرم .. حسنا انا في حاجه اليه مره ثانيه سوف يساعدني للتحضير للإختبارات النهائية .. انها حاله طوارئ لذلك لو استطعتي ان تحضريه الي به غدا سيكون ذلك عظيم ارجوكي اسرعي في ايجاد نماذج الإختبارات انا بحاجه الى العوده الي المراجعة الان .. مع السلامة
" ووضعت السماعه "
قال اللص لأمل "تصرف جيد أنك لم تخبريها بشئ "
صرخ اللص بغضب "الان اخبريني اين المال "
أجابته أمل " انه في غرفه ابي الطابق الأرضي ثاني غرفه على اليسار"
قال اللص " اريني اين الغرفه "
فجأه افزعهم صوت صفارة سياره الشرطه
ذُعر اللص وفجأه جرى إلى اقرب نافذه وقفز منها
ركضت أمل تجاه النافذة فشاهدت اللص قد قبضت عليه الشرطة ورأت هبة بجوار رجل الشرطة
فابتسم رجل الشرطة قائلا" فتاه ذكية "
فماذا حدث ؟
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم