كأن أرض الشام اليوم ترمقنا
تُخْفي توجّعها في وجهها الدامي
تقولُ: هل تستطيع النومَ أعينُكم!؟
إني سهرتُ على جرحي وآلامي
ياسمينه مشتاقتنك
كأن أرض الشام اليوم ترمقنا
تُخْفي توجّعها في وجهها الدامي
تقولُ: هل تستطيع النومَ أعينُكم!؟
إني سهرتُ على جرحي وآلامي
ياسمينه مشتاقتنك
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"