لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
وكالات ( صدى ) :
عاقبت فتاة تونسية، زميلا لها في العمل، على تحرشه بها على مرأى ومسمع من عمال محلّ لبيع الدواجن واللحوم البيضاء بمحافظة قفصة بالجنوب الغربي للبلاد، بالطعن بسكين حتى الموت.نقلت وسائل الإعلام التونسية، عن مصدر أمني في العاصمة تونس، أنّ الفتاة، البالغة من العمر 21 سنة طعنت شابا يعمل معها بالمحل نفسه، بسكين على مستوى قلبه فأردته قتيلا.وأضافت الوسائل بإن الجانية سلمت نفسها لعناصر الشرطة، حيث اعترفت بإقدامها على طعن زميلها (18 سنة) بعد مضايقتها ومعاكسته وتحرشه بها، فتم حجزها بسجن الإيقاف في انتظار إحالتها على القضاء.
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
اسميها بنت عرب واوادم
حرمه
بارك الله فيها..
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
سترك يارب
![]()
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
((................))
السلام عليكم...
لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم...
لو أنها لجئت الى القانون خيرآ لها من ان تلقي بنفسها في دهاليز السجون وان كانت هي ع حق في دفاعها عن شرفها وعرضها....
•••
كلام ورد منطقي لو بلغت عليه كان أفضل من السجون
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
لا حول ولاقوة الا بالله
كيف تلجأ للشرطه ف ذيك اللحظه
يمكن من خوفها سوت هالشي قبل لا يلمسها
لَستُ ﭑفّضل مِن ﭑבـد ، وَلَستُ ﭑقلّ مِن ﭑבـد ، وَلستُ كَ ﭑيّ ﭑבـد .. !
خلك صريح ..
آلسَلآمُ عَليْككُم
لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةً إلّا بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ
شُككْراً جَزيِلاً لَككْ عَلَى نَقْلِ الْخَبَرِ
بآرككَ الله فَيْككْ
ثَمانٌ وُعشَرونْ حرفً
وُلا أستَطيع أنْ أعُبَر عَما يَجوُل بِ ذهني !!
لا حول ولا قوة إلا بالله
تشكري للخبر
الفرق بين العرب والغرب هو فقط بالنقطة ؟
فهم غرب ، ونحن عرب.. أرأيتم ؟
فقط بالنقطة .
وهم شعب يختار ، ونحن شعب يحتار ، نفس النقطة مجدداً !! وهم تحالفوا ، والعرب تخالفوا عادت النقطة مرة أخرى .
هم وصلوا لمستوى الحصانة ، والعرب مازالوا في مستوى الحضانة وما زال العرب يعاني من النقطة .