الإدمان
على الرغم من وجود العديد من الهيئات، والحملات الإعلاميّة المختلفة عبر وسائلها المختلفة التي تقوم بتوعيّة الشباب على عدم الاقتراب من المنتجات المدمنة كالدخان، والمخدرات، والمشروبات الكحوليّة، وتعدّ هذه المنتجات ذات أثر سلبيّ على صحّة الإنسان، وقد تؤدّي به إلى الوفاة، وهذه المنتجات وخصوصاً المخدرات لها نتائج سلبيّة على العطاء الذي يقوم به الشباب، وسلوكه، ووجباته نحو أسرته ونفسه.
فنرى شبابنا في عمر الزهور يقعون في وحولها
كم من صديق وكم من أخ وكم من أخت راحوا ضحيتها تركوا أرامل وتركوا أيتاما
من رأيكم ما هي الأسباب التي تجعل صغار السن يقعون في هذا السم؟
أين الرقابة الأسرية؟ معقولة أي أحد منهم لا يلاحظ تغير في أبنه ولا في إبنته؟
على من يقع اللوم الأكبر؟
:60:
لك الشكر استاذي على القضية الرائعه التي تستحق النقاش
السبب الرئيسي هو الاسرة عندما يقعون صغار السن تحت رحمة هذا السم الخطير
اولا نقص الرعاية وعدم الاهتمام بهم او البذخ الشديد في المال بحيث يكون لهم مصروف
فائض عن حاجتهم ويأتي دور اصدقاء السوء في تصوير لهم ان هذا يدعو الى الراحة والطمأنينة
عند انشغال الوالدين عن ابنائهم لن يلاحظوا اي تغير لهم ،،قد تجد البعض والديه منهمكين في العمل
والبعض والديه مطلقين والبعض توفي اباه ولا يكترث لكلام امه و و...حالات كثيرة لا تعد ولا تحصى
بارك الله فيك
احترامي لك
( سيجعل الله بعد عُسرٍ يُسرا )
تتلاشى المستحيلات عند قوله تعالى
«إن الله على كل شيء قدير »
كل الشكر لك ع مرورك الطيب ومداخلتك الرائعهالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ورد القرنفل
:60:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
مره قرأت كتاب قصص واقعية،،قصص أحس يشيب الرأس
منها..
أحس أحياناً نحكم ع شخص معين هو المسؤول ،، مثلاً نعاتب الاسره
ونقول هي المسؤولة وأحياناً نقول الشخص هو المسؤول..
لكن يوم قريت شفت بعض القصص الأهل ملتزمين ،،
يربون أبنائهم ، يحافظون عليهم ، بعدها يقع الشاب في أيدي
أصدقاء السوء..ويقع ما يقع..
بعضها الطفل يلتزم الطريق الصحيح ولكن دمره رب الاسره،،فانحرف
ووقع ما وقع..
أكثر القصص بسبب أصدقاء السوء، أحياناً الاب ينحرف ويدمن بسبب
صديق سوء،،يقوله جرب ويجرب وينجر..
إحداهن تبحث عن علاج من إحدى جاراتها عن الصداع ، فأدمنتها ع المخدرات
ولكن أكثر القصص وجدتها بسبب رب الاسره..
نسأل الله العفو والعافية والمعافاة الدائمة في الدنيا والآخرة..
جزاك الله خيراً..
الرقابه الذاتية ورقابه الأهل اذا انعدمن اذكر على الانسان السلام
بالفعل هناك الكثير من المهربات الممنوعة يقبل عليها شبابنا اليوم
قد يكون بسبب أصدقاء السوء والرفقه ولكن هي كذلك ناتجة من
الاعلام والتلفاز كيف ذلك ،، تظن بعد المسلسلات ألعربيه انها تعالج
مشكلة الادمان عندما تطرحها بشكل يجعلك ترى ان حال المدمن عند
ادمانه حاله بها فرح وسرور هنا يترجمها العقل لما لا نجرب اذا هي
كذلك ؟!،، اللوم سيقع حينها على الشاب نفسه وعلى أسرته وعلى
الاعلام الذي يوجه رسالته بالشكل الغير صائب ،، مع ذلك على الأهل
الاهتمام بابنائهم والسؤال عنهم ومعرفة أصحابهم حتى يتسنى لهم
تربية ابنائهم بتربية صالحة ،،
بارك الله فيك اخي على جمال الطرح ،، دمت بخير
لا تقحم احساسگ فبعض المتآهآت
وخلّگ مَ تعلم !! حتى لو گنت تَعلم .. !
وعشآن تتفآدى جروح وخسآرآت
سطَح علآقآتگ مع الناس تَسلم .. !
ضيّ الشمس سابقا
كل الشكر لك ع مرورك الطيب ومداخلتك الرائعه
:60:
كل الشكر لك ع مرورك الطيب ومداخلتك الرائعه
:60:
الأدمان . .
أفة هي فعلا. .
وبكل أنواعه . .
حتى يتعدى الإدمان على الكحول والمخدرات.
هنالك إدمان على مسكنات الألم والعلاقات المحرمة.
وعموما نهاية الإدمان الموت ، لم نسمع عن مدمن عاش حياته بشكل طبيعي.
إما فقد عقله . .أو مات في نهاية الأم نتيجة جرعة زائده .
العلاج موجود والتثقيف والتوعية مطلوبة ولكن الترويج عن هذه المواد أكبر وأكثر تأثيرا على فئة الشباب وصغار السن خصوصا.
نحتاج لأكثر فعالية في تعاونا ضد هذه الأفات
وجهود مشتركة وقانون صارم كذلك.
شكر لهذا الموضوع الجميل.
اللــــــــــــــــــه ... الــــوطــــن ... وأمـــــــي
نسأل الله السلامة والعافية
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
كل الشكر لك ع مرورك الطيب ومداخلتك الرائعه
:60:
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس