امس المساء كنا مجتمعين اكثر من عائله بالشاطئ
وكنت واصله انا وامي بنفسنا في السيارة ومجموعة شباب كانوا
يعملوا مشاكيك ومن غيرمقدمات واحد من الشباب عزمنا
اوين تفضلوا معنا
نخوة الشباب
هههه
سأعيش مثل الكتاب
هادئٍ بطبعي
لكنني سخيا بافكاري
رفيقا بمن يحملني
ويسبر أغواري