تجاهد وتتجرع مرارة ترك المعصية
أو الصبر على الطاعة!
سترزق بعدها مباشرة حلاوة الإيمان
تعقبها سريعا ولا تتأخرُ عنها
تستزيد؟ يزد الله لك معونته .
لا تظن أن الله سيترك همتك تعلو
دون أن يهديك ويزيد لك في معونته ،
ولا تظن أنك ترقى في المجاهدة
ولا يعقبك حلاوة الإيمان ..
فالله شكورٌ كريمٌ مُعين