اليوم باْذن الله راح يتوجهوا أمي واخي للمطار متجهين الى دار الكنغر طيارتهم ساعة ١١
ربي يوصلهم بالسلامة ان شاء يكون موعد وصولهم بكرة بليل راح استقبلهم ،،،
والاحلى من ذلك ان البابا اتصل علي ما راح يجي عندي بس اتفقنا انه نلتقي في ماليزيا
متى ما سمحت له الفرصة عشان ودي أدور ههههه
طبعا اخي جَيْفَر دلوع الماما وآخر العنقود لماما زعلان واخذينه ع الحديقة عشان ينسى
يبي يجي مع أمي يزورني مشتاقني هههه ولكن ما يصير وعصب على أمي وزعل وبكى
اخر شيء قالوا له ضيونه تبي تجيب لك هدية انت شو تريد قال ابي سيارة تشتغل بالجهاز
وهدئ والله يعين لما تجلس أمي معي شو بيصير معه شكله ما بيكلمني لا أنا ولا أمي ههه