يـاربي خليوه شهرين معهم بدون ما يدفنوه يعلم الله لو ما رايح صاحب الشقه هناك كان كمل سنين بجثته ~
عاش زوجان أمريكيان مع جثمان ابنهما الذي وصل إلى حالة التعفن لمدة شهرين، لأنهما لم يكن باستطاعتهما تصديق فكرة أنه مات.
وذكرت صحيفة "ذي اندبندنت" البريطانية أن بروس وشريل هوبكنز عاشا مع جثة ابنهما كاليب ،الذي كان يبلغ من العمر سبع سنوات وكان يعاني من الربو- لفترة تقرب من الشهرين عقب وفاته في مسكنهما بمدينة جيرونا في شمال شرق إسبانيا.
ونقلت عن المدعي العام الاسباني انريكي باراتا، قوله إن الوالدين "فقدا إحساسهما بالواقع" عقب وفاة ابنهما.
وأضاف: "أنهما ظلا يعيشان حياة طبيعية في المنزل مع جثمان ابنهما حيث أنهما لم يستطيعا تقبل فكرة أن الطفل قد مات".
وأشارت الصحيفة إلى أن الشرطة الإسبانية اكتشفت جثمان الطفل الأمريكي بعدما استدعاها صاحب المنزل بعد زيارته لشقة الزوجين الأمريكيين لتحصيل الإيجار
سلام للقلوب الصادقة
يـاربي خليوه شهرين معهم بدون ما يدفنوه يعلم الله لو ما رايح صاحب الشقه هناك كان كمل سنين بجثته ~
لَستُ ﭑفّضل مِن ﭑבـد ، وَلَستُ ﭑقلّ مِن ﭑבـد ، وَلستُ كَ ﭑيّ ﭑבـد .. !
خلك صريح ..
يالله !!!!!
ما شويه فقدان الابن
شكلهم تأثروا بموته كثير وعقلهم ما تقبل هالواقع ،،
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
اصلا كيف يتحملو ريحه
((................))
كيف يتحملو يشوفوه يتحلل قدامهم!!
السلام عليكم..
لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم..
عاطفة الوالدين والحب الذي لايفنى اجبرهما ع فعل ذلك....لايلاموون...
جزاك الله حيرا...
•••
الله يعينهم ويصبرهم ع فراقه
شكرا لك ع الطرح/!
♡'
كلنا نعرف نكابر ~ كلنا نعرف نخونَن ،
بس قلبي مَ تربى على شيءً ينقدهَہ
كلنآ نعرفِ نعاند ولآبغينا الشيء يكونَن
بس إحساسيّ بسيط *̣'
آيّ شيءً يسعدهَہ ، مَ اعاتب من بغا الفرقى
عسى مَ يرجعونَن' من يقدرنيّ بيبقى
ومن نوى فينيّ طعونَن ! مَ يساويّ عندي حاجہَ
لجل اني افقدهَہ ..~
بصراحه محد يلومهم وشكله وحيدهم بعد..........م شوي فقدوه وصغيرر بعد صحيح يمكن الريحه قويه ومنظره يبدا يتغير.....بسس حبهم له خلاهم يفقدوا احساسهم ربي يصبرهم ويجبر خاطر كل شخص له فقيد
اشوف به نفسي.. وبس بدون شرح هالاختصار
كـــــــل آلشكر لك على آلخبر!!
مساكين..
الله يكون بعونهم
بانت خفايا ناس كانو عزيزين
جابت لنا الايام .. ماكان فيهم
ماني معاتبهم ، عتاب المحبيّن
الله يسامحهم ، ويـستر عليهم
وآآآآآه ....
ياتنهيدة ٍ : بين المحاني ....
تلّها من يدها " كف الحنين " !
للسنين اللي بها كل الأماني ....
هي أماني من تعب كل السنين !