‏كيفَ ماتَت لهفَتي الأولى عليك
كيفَ لا يَرتاحُ قلبي في يديك

وكيفَ أصبحتُ الغريبَ برغمِ أني
كنتُ يومًا ذائباً في مُقلتيك