مبآرككء لك الألفيه الجديدههء ،
جعلها الله شآهد لك لآ علييك'
في مسآأإء غيرِ مُعتادٍ..,,
تشتعِلُ شُموعَ الإحتفالآتِ فرحاً ..
ويَهطُلُ عليّناآ أعذَبَ الغدقِ إستهلالاً وإبتهاجاً..
كَشُعاعِ نورِ صاحبِ الإحتفَاليّة..
أحآسيس إنسآن
<ـآلـ\\ـــف
ـالــ \\ــف الــ \\ــف
ـالــ \\ــف الــ \\ــف الــ \\ــف
ـالــ \\ــف الــ \\ــف الــ \\ــف الــ \\ــف
ـالــ \\ــف الــ \\ــف الــ \\ــف
ـالــ \\ــف الــ \\ــف
ـالــ \\ــف
مبروك
,
وتستمرّ اسطورة الإبداع في هذا الصرح.
تألق وتميّز بإطروحاتٌ مخّتلفه..
الف مبروك الألفية 51, وعقبال ال 1000000 جعلها الله شاهد لك لا عليك
مبآرككء لك الألفيه الجديدههء ،
جعلها الله شآهد لك لآ علييك'
-
( وٰ إني قويه بـَ ؛ رب السمآء ).
مبآرك لك الألفيه الجديده ؛
جعلهآ الله شآهد لك لآ عليك '
لَستُ ﭑفّضل مِن ﭑבـد ، وَلَستُ ﭑقلّ مِن ﭑבـد ، وَلستُ كَ ﭑيّ ﭑבـد .. !
خلك صريح ..
مبارك لك الالفية الجديدة
جعلها الله شاهد لك لا عليك
ربي ارزقني من حيث لا احتسب
مبارك لك الالفية الجديدة
جعلها الله شاهد لك لا عليك
لا تركــــــــض خــــــــلف المـــــــظاهر فــــــــقد تخــــــــدعـك ..
ولا تركــــض وراء الثــــــروة فقـــد تتـــــلاشى بســـرعـة ولكــن أركـــض خــلف من يعــــطيـك الأبتســامـة ..
فإنــــــه سيــــــــقلب حزنــــــــك إلى ســــــــعادة دون مــــــــــقابـل..!!
شاكر لكم هذه التهنئة لوصولي للألفية 51
وأخق بالشكر الأخ العزيز أبو سارة
فشكراً جزيلاً لكم
صبري طويل.. وغيبتك .. هدت الحيل.. يابوي
وفي القــلبِ عِــتابٌ كثيرٌ وَاشتــياق أكثَر
إلا أَنّـــهَ لـن يُـقال..
رُوح مُنكَسِرّة لا تهوى الحياة
كُلما وُجِدَ التساؤل وُجِدَ الجواب
مبارك لك الالفية الجديدة.
مبآرك لكك الألفيه الجديده ؛
جعلهآ الله شآهد لك لآ عليك'
-
( ياربّ ؛ حياة الفرح ثـم جنةَ النعيم ).
الف مبروك الالفيه الجديده
جعلها ربي شاهده لك لا عليك
بانت خفايا ناس كانو عزيزين
جابت لنا الايام .. ماكان فيهم
ماني معاتبهم ، عتاب المحبيّن
الله يسامحهم ، ويـستر عليهم
وآآآآآه ....
ياتنهيدة ٍ : بين المحاني ....
تلّها من يدها " كف الحنين " !
للسنين اللي بها كل الأماني ....
هي أماني من تعب كل السنين !
كُل الشكر لمن مر هاهنا
صبري طويل.. وغيبتك .. هدت الحيل.. يابوي
وفي القــلبِ عِــتابٌ كثيرٌ وَاشتــياق أكثَر
إلا أَنّـــهَ لـن يُـقال..
رُوح مُنكَسِرّة لا تهوى الحياة
كُلما وُجِدَ التساؤل وُجِدَ الجواب