وسُئِل الخليفة "هارون الرشيد" ما الشطرنج ؟ فأجاب الخليفة : وما الحياة؟ " ولعله قصد أن الشطرنج كالحياة في تعقيدها، فهو متعدد الجوانب والأبعاد، كالسهل الممتنع. لا يمكن تعريفه ببساطة تماماً كالحياة.
وقال الفيلسوف يعقوب بن إسحاق الكندي، في وصيّته لولده " يا بنّي كنْ كلاعب الشطرنج مع الناس، تحفظ شيئك وتأخذ من شيئهم، فإنّ مالك إذا خرج من يديك لم يعد إليك "
شكرا الاخ حمد العريمي للمعلومة اعلاه