.
.
و يتجمدُ الإحساسُ كَقطعةِ ثلجٍ ، في ليلةٍ شِتائية ..
تعودُ الذِكرى و تُنهض معها أحلاماً لِأيامٍ غابِرة ..
و لكن ، ليسَ بعدَ الآن !!
فَرائحةُ الهِجرانِ فاحت بِلا وعي !
غاليتي / وداد ..
و لا زلنا نرتوي مِن أحرفكِ أجملَ المعاني ..
و لا زلتِ كما أنتِ أديبةٌ كبيرة في ساحةِ الأدب !
أسعدكِ الرحمن يا نقية !