لا تقحم احساسگ فبعض المتآهآت
وخلّگ مَ تعلم !! حتى لو گنت تَعلم .. !
وعشآن تتفآدى جروح وخسآرآت
سطَح علآقآتگ مع الناس تَسلم .. !
ضيّ الشمس سابقا
لا تقحم احساسگ فبعض المتآهآت
وخلّگ مَ تعلم !! حتى لو گنت تَعلم .. !
وعشآن تتفآدى جروح وخسآرآت
سطَح علآقآتگ مع الناس تَسلم .. !
ضيّ الشمس سابقا
لا تقحم احساسگ فبعض المتآهآت
وخلّگ مَ تعلم !! حتى لو گنت تَعلم .. !
وعشآن تتفآدى جروح وخسآرآت
سطَح علآقآتگ مع الناس تَسلم .. !
ضيّ الشمس سابقا
من تأمل الخط الذي يسلكه الكثير يجد ذلك الميلان نحو المصير الذي حدده لنفسه ذلك الإنسان ،
خلف هواجس لاحق الزمان ، وبين ماض أركز خنجره في قلبه المتهالك العطشان ،
يمشي يتهادى يعلن الإستسلام ، وقد أفرغ قلبه من الإيمان ،
صنف جعل من القدر أنه خانق للإرادة ومبدد لكل آمال ،
فما كان الله ليظلم جنس عالم من الإنس والجان ،
قدره واقع ليس له دافع ،
ولكن جعل المساحة شاسعة يجول بين جنباتها ذلك الإنسان ،
يتأقلم يصحو يعيد الحساب يقيم الحال بصحح المسار ،
فبالله يكون الإعتصام فهو ولي الأنام ،
مغبون ذلك الإنسان الذي ملأ قلبه بحب الله ،
فعلم بأن القدر هدية وأن الصبر والشكر للمؤمن عنوان ،
مستريح قلبه مسلم مفوض أمره لله ، لم ولن تحرك شعرة من ايمانه
مهما تكالبت عليه الرزايا فالقلب عامر بالإيمان ،
يرى الخصوصية في تخصيص شخصه لنيل البلاء فهو مذكور من رب الأرض والسماء ،
أما من شح قلبه من الإيمان فهو مجبول على التذمر والخذلان ،
لتكون الشكوى والإحباط له وسام ،
متذمر يرى الحياة متلفعة بالسواد ،
وليس بها غير الأنين والعويل وجنازات ونهاية لجنس بني الإنسان ،
فشتان بين الصنفان :
فالأول :
يفوح شذى الخزام .
والآخر :
كومة من الكآبة ،
وميت بين الأنام .
" لكم من الشكر أطيبه سيدتي الكريمة على هذه الفسحة التي نلتقط بها الأنفاس ،
وننفخ بها في أرواحنا نُغذيها بزاد الإيمان " .