شريكة حياتي هي نصفي الثاني فبالتالي لو بكت اكون احاول جاهدا الى تغيير طبعها لأسكاتها
فربما هناك عارض ابكاها
فانا سندها لذا وجب علي اسكاتها
شريكة حياتي هي نصفي الثاني فبالتالي لو بكت اكون احاول جاهدا الى تغيير طبعها لأسكاتها
فربما هناك عارض ابكاها
فانا سندها لذا وجب علي اسكاتها
سأعيش مثل الكتاب
هادئٍ بطبعي
لكنني سخيا بافكاري
رفيقا بمن يحملني
ويسبر أغواري
يحيائي10