إلا صدقك خالتي ام يحيى كانت تحكي لنا قصة ولدها
الصغير اخر العنقود طبعا الولد يدرس الحين في الخارج
عاد ،،، المهم كنا نتكلم وياها والبنات وماما عن اخر العنقود
وطرت السالفة ،،،،
كان يا مكان كان حمود صغير بالخامس ابتدائي
وقدر الله ان صار حادث لابوه ابو يحيى و دخل
العناية فحمود يبي يدش يشوف البابا بس سنه
ممنوع يدخل نضرا ان العناية مركزة مكان حساس
المهم حمود راح حج الحارس يقوله عفيه عمو أبي
ادخل أشوف بابا الله يخليك رفض الحارس وقاله
حبيبي سنك صغير رد حمود عفيه عمو بجلس هادئ
بس دخلني أشوف بابا لو شوي رد عليه الحارس
بالرفض كان يقول حمود للحارس عمو انا آخر
العنقود سكر معقود ههههه دخلني لبابا أشوفه
عاد هنا ضحك الحارس من قلبه وقال له
على هالكلمة بتدخل روح شوف البابا عمو
ولا تتاخر .حمود فرح قال مشكور عمو وراح
لابوه وعاش الجميع سعداء وانتهت القصة
كل واحد يغطي نفسه وينام هههه




رد مع اقتباس