المدينة لها عراقة عبر بالتّاريخ لمدّة تزيد عن ألف سنة, كان منشأة و تَطَوَّرَ في التّقاطع للطّرق
الاستراتيجيّة عبر القارّة الأوربّيّة . وكثيرا ماتسمى بمدينة المئة برج بسبب الكنائس الكثيرة
الخاصّة بها والأبراج, براغ هي المركز الثّقافيّ و الصّناعيّ لجمهوريّة التّشيك و المركز التجاريّ الرئيسي كذلكّ .
بخلاف كثير من أوروبّا الوسطى, المدينة لم تُتْلَف بشكل خطير في الحرب العالميّة الثّانية
( 1939-1945 ) و تبقى أحد أجمل المدن على القارّة . منذ سقوط الشيوعيّة في عام 1989,
و قد أصبحت براغ معلماً سياحياً رئيسيًّا في أوروبّا
المطاعم والمقاهي
المطاعم موجوده في منطقة(mustek) موستيك.
ويوجد مطعمين عربيين هما الديوان تونسي ومطعم
الجليل فلسطيني لكن للأسف وكعادة جميع المطاعم العربية في اوروبا سعرهم غالي.
كما توجد
العديد من المطاعم الأيطالية واسعرهم رخيصة تقريبا ب2دولار كما يوجد بيتزاهت وماكدونالدز في نفس المنطقة.
السياحة العلاجية
ويرجع تطور العلاج الطبيعي في جمهورية التشيك إلى أواخر القرن الثامن عشر الميلادي عندما
انتشرت دور العلاج الطبيعي في البلاد، والتي تتميز بعدد لا حصر له من ينابيع المياه المعدنية الصافية،
وإلى جوارها صفان من الأعمدة والأشجار، وسميت تلك الممرات العلاجية باسم الكولونادة
ويأتي زبائن المصحات العلاجية من جميع أنحاء العالم، وإلى يومنا هذا تفتخر مصحات العلاج الطبيعي في
مدينتي كارلوفي فاري وتيبليتسه بأن القيصر الروسي بطرس قد عولج فيها، إضافة إلى الملك الإنجليزي إدوارد
السابع والأرستقراطي الشهير ألبريخت فالديشتين، وكانوا يترددون عليها كثيرًا، كما تردد عليها كبار أعلام الثقافة
الأوروبية في العصر الحديث مثل جوته ، وشيلر ، وبيتهوفين و فاجنر وغيرهم كثير .
ويأتي زبائن المصحات العلاجية من جميع أنحاء العالم، وإلى يومنا هذا تفتخر مصحات العلاج الطبيعي
في مدينتي كارلوفي فاري وتيبليتسه بأن القيصر الروسي بطرس قد عولج فيها، إضافة إلى الملك الإنجليزي
إدوارد السابع والأرستقراطي الشهير ألبريخت فالديشتين، وكانوا يترددون عليها كثيرًا، كما تردد عليها كبار
أعلام الثقافة الأوروبية في العصر الحديث مثل جوته ، وشيلر ، وبيتهوفين و فاجنر وغيرهم كثير .
وتتحول المصحات لتصبح مراكز اجتماعية وثقافية وملتقى للرحلات السياحية، تقدم برامج الاستجمام
وإعادة التأهيل وتجديد النشاط ومقاومة الضغط العصبي، كما تقدم العديد من الأنشطة الرياضية
مثل الجولف والسياحة على الدراجات والجري وتحسين اللياقة البدنية والتنس وغيرها
محميات طبيعية
حولت الحكومة التشيكوسلوفاكية القديمة منطقة مورافا ، التي تتميز بسلاسل جبال شاهقة مغطاة
بغابات كثيفة، ويجري من خلالها العديد من الأنهار والسواقي الصغيرة والكبيرة ، إلى محمية طبيعية عام 1956م .
كما تعتبر سياحة المغارات من السياحات الرائجة التي شقت طريقها إلى هذه المناطق بعد حملات
أتاحت اكتشاف معظم المغارات الواقعة فيها مطلع الثلاثينيات من القرن الماضي.
وتضم جبال شومافا مئات المغارات الطبيعية ، تمتد مساحة المحمية منها 92 كم
مربعًا.وتنقسم مغارات شومافا إلى نوعين من ناحية الجدران والسقوف الهندسية الطبيعية