بارك الله فيك ع الطرح أخي أبو قيس
ومن بين دلائل عظمة القرآن وإعجازه انه حينما ذكر الزواج لم يذكر الحب ..وإنما ذكر المودة
والرحمة
والسكن
سكن النفوس بعضها إلى بعض وراحة النفوس بعضها إلى بعض
وقيام الرحمة وليس الحب
والمودة وليس الشهوة
(ومن أياته أن خلق لكم من انفسكم ازواجا لتسكنوا إليها وجعل
بينكم مودة ورحمة )
أنها والمودة مفتاح البيوت
والرحمة تحتوي على الحب بالضرورة ..والحب لا يشتمل على الرحمه ...بل يكاد بالشهوة أن ينقلب عدوانا
والرحمة أعمق من الحب واصفى واطهر.
والرحمة عاطفه إنسانية راقية مركبة ففيها التضحية وفيها إنكار
الذات
وفيها التسامح
وفيها العطف
وفيها العفو
وفيها الكرم
كلنا قادرون على الحب بحكم الجبلة البشرية
وقليل منا هم القادرون على الرحمه ......
بارك الله فيك ع الطرح أخي أبو قيس
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
نعم الموده والرحمة اعمق من الحب حيث لا يخالطهما عطب .
سبحان الله وله في كل آية درس لنا .
شكرا ابو قيس
سلام للقلوب الصادقة
سبحان الله ..
القرآن عظيم ومن عظمته الدقه في كل كلمة من كلماته
وكل كلمه تحمل كلمات عظيمه نجهل معناها
جزاك الله خير ..
وزدنا منگ قُرباً يامن بقُربهِ الأرواحُ ترتاحُ ❤
سبحان الله ...
(ومن أياته أن خلق لكم من انفسكم ازواجا لتسكنوا إليها وجعل
بينكم مودة ورحمة )
جزاك الله كل خير ابو قيس...
غضبك تجاه أي حدث لن يغير أي شيء !
بل سيغيّر ملاَمحك فقط ، ويجعلك أقل جمالاً
" اِضحك گلما استطعت / ف ٱلضحِك دواءٌ رخيص