السبب هو اعطاء الشركات الكبرى الثقة العمياء
والتهاون في الرقابة والمتابعة والاشراف وهذه المشكلة تعاني منها اغلب الدول الخليجية حيث تسرح الشركات الكبرى المملوكة من اصحاب النفوذ وتمرح دون حسيب ولا رقيب عموما ليس لاسم ابن لادن دخل فيما
حصل فلا وجود لنوايا ارهابية بل هي نوايا فاسدة للاستفادة من الاموال قدر الامكان فلا صيانة ع مستوى ولا اجهزة ع مستوى ولا منشئاات ع مستوى فالطمع يعمي الابصار والقلوب فلو الشركة كان اسمها الايمان او الاسلام من الممكن ان تقوم بنفس الاهمال والتقاعس ومسؤوليها وموظفيها على درجة من الاهمال والتبلد !!!!!!!