و عليكم السلام ... سعدت و أنا أقرأ آرائك و رؤاك تجاه الصداقة و الصديق و في إجابات عفوية تلقائية يشوق الحديث حول رابطة تميزت و أنها كانت كيف ما تريد المشاعر و الأحاسيس كيف ما تريد القلوب و تجاه من تريد هي إرادة الشعور المرهونة برؤانا بوجهات نظرنا بآرائنا تجاه الآخر ليصبح الاختيار عميق في داخلنا بعيدا عن متناول الإرادة المطلقة القابلة و الرافضة بحرية يسيرة منبسطة فالصداقة اختيار ليس بمطلق و مرهون بما قد لا نملك ... شكرا صمت الشفاه و كلماتك و سام على أحرفي و مبعث فخر و اعتزاز لي لك جميل التحية و لأحرفك .