روحك ليست ملكلك فهي امانة الله على الأرض
هو من له الحق في أحياها واماتتها ،،،، في غالب
المقدمين ع الانتحار هو أشخاص تملكهم الاكتئاب
وحب الدنيا حتى ضاق بهم الأمر لانهم وجدوا الأمور
كلها بطريقة سلبية وانهم غير متقبلون من قبل مجتمعهم
أتى الدين ليوازن بين معطيات الروح والجسد ولان
الانسان ادرك دينه كان خيرًا ،،، التفكير بإيجابية يحتاج
يحتاج منا الرضا بقسمة الله والقدر ،،، والقناعة سبيل
لنا بأن نحيا كراما أوفياء