هندية تصوّر زوجها وهو يغرق في شهر العسل (صور)

[مائة بيسة]

وكالات (صدى):
صدمة كبيرة انتابت العروس الهندية، ميرا شهيد، أثناء انشغالها بالتقاط صور لزوجها، الذي غرق أمامها في حمام السباحة في اليوم الأخير من شهر العسل.
ميرا التقطت مجموعة من الصور المأساوية لزوجها، محمد ماجد مالك، دون أن تدرك أنه يواجه الموت.
العروس غاصت في حمام السباحة في محاولة يائسة لمساعدة زوجها، البالغ من العمر 28 عاما، لكنها لم تتمكن من رفعه من قاع حمام السباحة.
سمع نزلاء الفندق صرخات العروس ميرا، وساعدوها في سحب محمد من الماء، لكنه توفي بشكل مأساوي.
وتقول ميرا: ” قال لي إنه يريد السباحة، سألته ما إذا كان يمكنه السباحة مثلما فعلنا في أول عطلة معًا”.
قفز “محمد” في حمام السباحة بقفزة خلفية، وانشغلت ميرا بالتقاط صور له، إلا أنه واجه صعوبة كبيرة في التنفس بعد نزوله إلى عمق الماء.
وتقول ميرا: “كنت أرى يديه تذهب صعودًا وهبوطا، فقفزت إلى حمام السباحة في محاولة لإنقاذه لكنني فشلت، ثم صرخت طلبا للمساعدة، لكن الآوان كان قد فات”.
وقال الطبيب الشرعي إيان الكمثرى: “ميرا لا تعرف السباحة، لكنها خاطرت بكل شيء في محاولة لإنقاذه، ومن المؤسف جدا أن نرى أنها سجلت وفاته بالكاميرا دون أن تدرك ذلك”.

[مائة بيسة]

خبر حزين...

[رووح الورد]

السلام عليكم..
لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم...
سبحااان الذي قدر وقرر....
كان الله في عووونها على صدمتها...

[نور العيون 2013]

لا حول ولا قوة إلا بالله....

[اموووره]

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

[جمال319]

لا حول ولا قوة الا باالله
بصراحه خبر محزن للغايه

[ســــ المحبه ــــهم]

لا حول ولا قوة إلا بالله....

الله يغفرله...

[خلفان اللبناني]

ياحراام اكتير مرته راح تتعب
خبريه كتير عم بتحزن

[صدى صوت]

صدمة كبيرة انتابت العروس الهندية، ميرا شهيد، أثناء انشغالها بالتقاط صور لزوجها، الذي غرق أمامها في حمام السباحة في آخر يوم من شهر العسل.

فقد التقطت ميرا مجموعة من الصور المأساوية لزوجها محمد ماجد مالك، دون أن تدرك أنه يصارع الموت.

وأفادت العروس بأن زوجها قال لها إنه يريد السباحة، فسألته ما إذا كان يمكنه السباحة مثلما فعلا في أول عطلة معا، مضيفة أن محمد قفز إلى حوض السباحة قفزة خلفية إلا أنه واجه صعوبة كبيرة في التنفس بعد نزوله إلى عمق الماء، فيما انشغلت ميرا بالتقاط صور له.

وقالت ميرا:" كنت أرى يديه تذهبان صعودا وهبوطا، فقفزت إلى حوض السباحة في محاولة لإنقاذه لكنني فشلت، ثم صرخت طلبا للمساعدة، لكن الآوان كان قد فات.

وصرح الطبيب الشرعي، إيان الكمثري، بأن ميرا لا تعرف السباحة لكنها خاطرت بكل شيء في محاولة لإنقاذه، مضيفا أنه من المؤسف جدا أنها سجلت وفاته بالكاميرا دون أن تدرك ذلك.

[اموووره]

تم الدمج لتشابه الطرح
بارك الله فيك اخي صدى