لأن أنوثتك طاغية جدا فلماذا لا تتصدقين ببعض من جمالك على النساء ليحملن نفس جيناتك فلا يكون هناك داعي لصالونات التجميل !!
لأن أنوثتك طاغية جدا فلماذا لا تتصدقين ببعض من جمالك على النساء ليحملن نفس جيناتك فلا يكون هناك داعي لصالونات التجميل !!
حملت عمان على مدنك طوال 44 عاما حتى اصبحت شمسا يشار لها بالبنان
فلا تلومني سيدي أن حملتك وشاحا اتباهى به أينما ذهبت ..
تبت يد كل من لا يفخر بهذا الوطن ... وطن يحتضن ثلاثة مذاهب بسلام بيما اوطان يتقاتل شعبها على مذهبين ...
أجيال وراء أجيال تنقش حبك يا وطني على صفحات الزمن
أميرة خيالي إن مدننا العربية التي لطخت قميص براءتنا بالدم والدمع والخراب لم تعد تستوعب عشقنا ... ولم تعد قلوب البشر تمتهن إلا الدمار !!
لا تستغربي من قلة كتاباتي عنك فكل واقعي مؤلم !! يقطفون من شفتي عنقود البسمة ويذرونها لرياح الوجع ... نساء قد مرن في عالمي لم يكونن إلا حمل كاذب لهذا القلب ... ورجال لم تظهر معالم رجولتهم إلا في صوت مبحوح وشنب يخفي معالم أنوثة أفعالهم !!
تلوت الفاتحة على هذا قلب وصلاة الجنازة تنتظر عن عشق غائب !! أو عشق لو يولد بعد إلا في كتاباتي !!
سحقا لمن يبحث عن الحب في قارورة عطر فارغة !! وتبا لمن يبحث عن وطن في برواز صورة قد زانته ريشة الموضة !!
نكتب لأنفسنا بل نكتب لكي يسرق حروفنا المتسولون ليتغزلون بقوام فاتنة !! ونبقى نحن قابعين في سجن الظلام لا تقبل ودنا صحيفة ولا يصفق لنا إلا قلة !!
حملت عمان على مدنك طوال 44 عاما حتى اصبحت شمسا يشار لها بالبنان
فلا تلومني سيدي أن حملتك وشاحا اتباهى به أينما ذهبت ..
تبت يد كل من لا يفخر بهذا الوطن ... وطن يحتضن ثلاثة مذاهب بسلام بيما اوطان يتقاتل شعبها على مذهبين ...
أجيال وراء أجيال تنقش حبك يا وطني على صفحات الزمن
عندما أمسك بيديك
أشعر بأني في عالم أخر
عالم لا يقطنه سوانا
فتتقاطر ملامح وجهينا أحلام ممزوجة بشهد الروح
ومحلاة بسكر عذب الكلام وقصص العابرين نحو عوالم من الأمل ....
وننظر إلى بعضنا بلهفة العاشقين
وترتسم التساؤلات على مقلتينا الى أين نمضي بعد انقطاع طويل للسعادة في حياتنا ..
نقف عندها حيارى
والصمت يطبق أفواه المغادرين هناك
حولهم تلك العراقيل الميتة من الرحمه والمحبة
والأغصان الجافة من سهام الغدر
و حكايا أناس لم تنهيها خيالاتهم العقيمة وقلوبهم الحمقاء
عندها يبدو كل شي حولنا باهتا وأغلب تفاصيلنا وتفاصيل المكان كاحلة عند رحيل اقدام الطهر الصامدة
أه يا حبيبتي قد ترك فينا الصمت قذائف ملتهبة من نار و دمنا المسفوك وخواطر يعجز غيرنا على نظمها ..و جحيم من فراق الكتابه ..
غاليتي لنمسك زمام الضوء و ننطلق
علينا ان نجسد الغياب
ممزوج من الجليد والنار
لا زال
الكل غامضا و لا زلنا أنا وأنت في غيبوبة عن العالم الكبير
جئنا أنا وأنت من ثورة المدن المجروحة
كل شيء نراه منسدل مع حبل الغسيل
الجروح و يا كثر الجروح التي تخدش اجساد الروح
ويبقى للأمل أبواب مشرعة للأيادي البيضاء
بأن نعيش في زمان غير هذا الزمان
و يجمعنا كوخ صغير يحكي قصة عشقنا الأسطورية
و يحكي شموخ أنثى لم أرى في حياتي أنثى بمثل شموخها
ملكة على عرش ذاتي أسطورة نساء الأرض بل معجزة أنوثية لن تخلق مثلها أنثى ولن توجد أمرأة تقود موكبها كل من النجمات و الشموس والورود والفراشات
معجزة هذا الزمان أنت لا غيرك
حملت عمان على مدنك طوال 44 عاما حتى اصبحت شمسا يشار لها بالبنان
فلا تلومني سيدي أن حملتك وشاحا اتباهى به أينما ذهبت ..
تبت يد كل من لا يفخر بهذا الوطن ... وطن يحتضن ثلاثة مذاهب بسلام بيما اوطان يتقاتل شعبها على مذهبين ...
أجيال وراء أجيال تنقش حبك يا وطني على صفحات الزمن
حملت عمان على مدنك طوال 44 عاما حتى اصبحت شمسا يشار لها بالبنان
فلا تلومني سيدي أن حملتك وشاحا اتباهى به أينما ذهبت ..
تبت يد كل من لا يفخر بهذا الوطن ... وطن يحتضن ثلاثة مذاهب بسلام بيما اوطان يتقاتل شعبها على مذهبين ...
أجيال وراء أجيال تنقش حبك يا وطني على صفحات الزمن
إلى تلك الفيروزية وداد سلام من الأعماق فما صباحات ومساءات الأدب إلا يتيمة بدونك ...
هيا لتعانقي رواق الخواطر من جديد لتبزغ الشمس من محبرتك وتعلمين كل الكتاب فنون رومانسية الأنثى الأسطورة ...
إلى الأخت الغالية وداد روحي سلام مغلف بالياسمين ...
حملت عمان على مدنك طوال 44 عاما حتى اصبحت شمسا يشار لها بالبنان
فلا تلومني سيدي أن حملتك وشاحا اتباهى به أينما ذهبت ..
تبت يد كل من لا يفخر بهذا الوطن ... وطن يحتضن ثلاثة مذاهب بسلام بيما اوطان يتقاتل شعبها على مذهبين ...
أجيال وراء أجيال تنقش حبك يا وطني على صفحات الزمن
تهادى لي في ايام أعيادي هناك صوت خفي يناديني
يستنهض تلك الأنثى الكامنة في داخلي أن تثور وتنثر حروفها الموجوعة من جديد
تحاكي الورق بعد أن سكبت محابرها وكسرت أقلامها ذات يوم وعاندت القلم أن لا يبعثر أنينها ووجعها هنا وهناك
تكتفي بالبوح بين نبضها بصمت لكي لا يئن من يعشق حروفها معها
ولكن عندما أردت أن أرتوي ببعض الكلم هنا وجدت سمو الحرف ذلك الجميل يهتف بإسمي
ياترى هل وداد لديها ذلك الغزل الأنثوي الذي عهدته لتكتب من جديد؟؟
حروفي ثكلى موجوعة ومجروحة في آن واحد
فهل هناك من يقدر أن يستنهضها للكتابة والبوح من جديد
سمو الحرف أستاذي القدير
أجل التحايا لك
وعسى أيامك أعياد..
[CENTER][B][SIZE=4]صديقتي .. رفيقتي.. كم يجتاحني الشوق إليك .. الملم ذكرياتنا وحكايتنا اليومية واحتفظ بها في الذاكرة.. كلما اشتقت إليك أتيت إليها مقبلة أحضنها وله لك .. رحمك الله ياأم المعتصم
مريم.. ذاكرة الشوق والوجع.
http://omaniaa.co/showthread.php?t=30902
حملت عمان على مدنك طوال 44 عاما حتى اصبحت شمسا يشار لها بالبنان
فلا تلومني سيدي أن حملتك وشاحا اتباهى به أينما ذهبت ..
تبت يد كل من لا يفخر بهذا الوطن ... وطن يحتضن ثلاثة مذاهب بسلام بيما اوطان يتقاتل شعبها على مذهبين ...
أجيال وراء أجيال تنقش حبك يا وطني على صفحات الزمن
سمو الحرف
صافحنا الاوراق يوما
وبحنا بوجعنا ونثرنا شوقنا
والكل من حولنا بعضهم يئن لوجعنا وبعضهم يدعو علينا أن نزداد وجعا ..
لا اعلم لماذا قد تكن غيرة
أو قد يرونا أن حروفنا تزيدهم وجعا وتلامس شغاف قلوبهم
ولكن تظل بعض الحروف لها مذاق
ورائحة تفوح هناك كر ائحة العود الكمبودي الذي يعانق أركان غرفتي الآن
هكذا شوقي للكتابة
ولكن رفعت الفلم من هنا
فلا أعلم متى يفوق من غيبوته
فقط أنت أنثر فزوايا المكان اشتاقت حروفك
[CENTER][B][SIZE=4]صديقتي .. رفيقتي.. كم يجتاحني الشوق إليك .. الملم ذكرياتنا وحكايتنا اليومية واحتفظ بها في الذاكرة.. كلما اشتقت إليك أتيت إليها مقبلة أحضنها وله لك .. رحمك الله ياأم المعتصم
مريم.. ذاكرة الشوق والوجع.
http://omaniaa.co/showthread.php?t=30902
أيتها الوداد سوف يستقر وجعك في قلبه وينهض ذلك الأحمق من غفوته لملأ كونك بالعشق أني أراها في قمة اللهفة إليك فأكتبي له أكثر !!
حملت عمان على مدنك طوال 44 عاما حتى اصبحت شمسا يشار لها بالبنان
فلا تلومني سيدي أن حملتك وشاحا اتباهى به أينما ذهبت ..
تبت يد كل من لا يفخر بهذا الوطن ... وطن يحتضن ثلاثة مذاهب بسلام بيما اوطان يتقاتل شعبها على مذهبين ...
أجيال وراء أجيال تنقش حبك يا وطني على صفحات الزمن