ضاقت الدنيا بما رحبت .....
لِكَوْني اطلاله غائبة ...
نورها مستقر في بريق عيني ..
نداء خفي ... مثخن بالأمل
ضاقت الدنيا بما رحبت .....
لِكَوْني اطلاله غائبة ...
نورها مستقر في بريق عيني ..
نداء خفي ... مثخن بالأمل
الناس من هَول الحَياة
مَوتى على قيد الحياة
قالت :
ماذا لو تكررت الأيام بصورة مغايرة ...
نتناوب فيها الأدوار...
هل ستعجبك إيقاعات الصمت ؟!
وهل ستعزف نوتات الحروف ؟!
دّون بعض الكلمات دون أن يتغير لون السطور!.
قلت :
لعلنا نشترك في ذات الأدوار ...
ولا نختلف في لغة الصمت ...
فلعل :
في بعض الصمت بلاغة لا يبلغ شأنها
جريان الحرف ...
فكم :
من متكلمٍ وقلبه فارغٌ ... يستوحش منه
كائنٌ حي !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
قالت :
وإن لم أُفصح لك عما داخلي ...
أريدك أن تأتي إليّ كالمطر!.
قلت :
قد بلغني ما احتواه قلبكِ ...
لهذا أنا هنا بعدما طرق باب قلبي
النداء ... فطرت ملبياً ... ولا أزل .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
لا تعبثي بالتاريخ
لقد احتللت قلبك فلا تكثري الصريخ
صباح الأشواق المميته. ..
( سيجعل الله بعد عُسرٍ يُسرا )
تتلاشى المستحيلات عند قوله تعالى
«إن الله على كل شيء قدير »
/
أنا.. بين ال "هُنا" و "اللاهُنا"
أنا التي كلما أردت أن أشغل حيزاً من ال "هُنا"
يُدافعني شعورٌ داخليّ فأكون خارج دائرة التفكير والسيطرة
----------إلهي----------
"..اسمح لي بأن تمتلئ يدايَ بالإحترام..
وأن تلآمس الأشياء التي خلقتها..
ابعث القوة في سمعي لكي تسمع صوتك ..
إجعلني حكيماً لكي أتعرف على العلم الذي وضعته سراً في كل لوح.. وكل حجر..
أبحثُ عن قوة ولكن ليس من أجل مغالبة إخوتي..
وإنما لكي أتفوق على أكبر أعدائي.. على ذاتي"..
/
وكان قد مضى زمنٌ على أن أكون..
وكان قد مضى "أملٌ" دون اللحاقَ بركبهِ فتركتُني عالقه بين شك ويقين..
تركتُني حيث أنا.. حين كان المُضي ليس إلا
كوقع السقوط في هاوية الضمير..
----------إلهي----------
"..اسمح لي بأن تمتلئ يدايَ بالإحترام..
وأن تلآمس الأشياء التي خلقتها..
ابعث القوة في سمعي لكي تسمع صوتك ..
إجعلني حكيماً لكي أتعرف على العلم الذي وضعته سراً في كل لوح.. وكل حجر..
أبحثُ عن قوة ولكن ليس من أجل مغالبة إخوتي..
وإنما لكي أتفوق على أكبر أعدائي.. على ذاتي"..
ثقافتي الجديدة
لا تهميني انتي ولا مليون من اشباهك تمشي على البسيطة
/
نحنُ لم نَعُد بكامل قوّانا العاطفية،
لذا تجدنا نلتزم الصمت كي لا يسقطُ مما تبقى لدينا،
على قارعة الحديث..
----------إلهي----------
"..اسمح لي بأن تمتلئ يدايَ بالإحترام..
وأن تلآمس الأشياء التي خلقتها..
ابعث القوة في سمعي لكي تسمع صوتك ..
إجعلني حكيماً لكي أتعرف على العلم الذي وضعته سراً في كل لوح.. وكل حجر..
أبحثُ عن قوة ولكن ليس من أجل مغالبة إخوتي..
وإنما لكي أتفوق على أكبر أعدائي.. على ذاتي"..