من نافذتي اطلقت نظري نحو زرقة السماء ...فما أجمل الكون
سبحانه خالق كل شيء...صبح نستشعر فيه النعم
مع بزوغ نور الشمس نرتقب ليوم أجمل برفقة كل عزيز
صباح يداعب الحواس بنغماته
من نافذتي اطلقت نظري نحو زرقة السماء ...فما أجمل الكون
سبحانه خالق كل شيء...صبح نستشعر فيه النعم
مع بزوغ نور الشمس نرتقب ليوم أجمل برفقة كل عزيز
صباح يداعب الحواس بنغماته
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
لم تعُد الحياة جميلة كما كانت وهو فيها
هو (أبـــــــــــــي)
اللَّهُمَ إني أدعوك بلحظاتي هذه أن تُبرد تربته وترحمه برحمتك يا أرحم الراحمين
اللَّهُمَ أسكنه بدارٍ خيراً من داره وأهلاً خيراً من أهله وأجمعنا به في الفردوس الأعلى من جنتك
اللَّهُمَ آمِينْ
صبري طويل.. وغيبتك .. هدت الحيل.. يابوي
وفي القــلبِ عِــتابٌ كثيرٌ وَاشتــياق أكثَر
إلا أَنّـــهَ لـن يُـقال..
رُوح مُنكَسِرّة لا تهوى الحياة
كُلما وُجِدَ التساؤل وُجِدَ الجواب
بكل كبرياء لم تجد قلبا كقلبي
صباحا بملامح مشتته.....وضوء يعاكس رسمة ملئت وجعا فأكتفت الماره طربا
ليلَة صباحها قد عانق الثريا .. فامتزجت قلوب المحبين على محيط مجرة الحب
صباحك كون هادئ
الناس من هَول الحَياة
مَوتى على قيد الحياة
وما زال الصباح
هنا في مناي البعيد
بقعة خالية قفر رمالها
نعيق الطيور المهاجرة
ابحث عن معنى الحنين
عن لذة الأشواق الدفينة على
قلب حطمته بقايا الأزمنة
غيبتني الأيام عبر التاريخ
ضاعت مني معاني الحروف
وهج الكلمات
لحن اناشيد الهيام
أكاد اكون واهيا لمعترك الحياة
هل ذاتي الناكرة
أم نفسي الملتهبة ،،، التواقة لسبر حنايا حروفك
اهناك شئ يبعدني
ويأخذني بعيدا
لمسافات الأسفار
ما زلت اتكأ على شرفات النسيان بعصى الذكريات
وكلما قارب جسدي المثقل على السقوطأرفع هاماتي
بطيف يداعب عيوني فطالما أثقل روحي
وحول ليلي الى نهار ..ونهاري الى موت بطيئ
كهدير الوقت فوق سنين العمر .
تعامل مع هذه الحياه
وكأنك ممسك بوردة ذات لون ومنظر ورائحة جميلة
تستنشق شذاها وتحذر شوكها وأنت ممسك بها
كم باعدت صروف الدهر خلان
فيا حبرا نثر مداده كتمان
مسائكم وقع دنيا
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
هل تشرق الشمس وتزيل لثام السحب
وراء الصمت قصص تروى
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف