الله يكون في العون .
بدل مساعدة الجيش السوري و التنسيق معه لمحاربة الدواعش و يكونوا
في خندق واحد ، اتوا للتخريب اكثر و منع اي نجاح سوري عسكري ..
بالمحصله : أرى أن لا أحد يريد انهاء النزاع و كل منهم يريد تحقيق غايته العسكرية
لتبسيط نفوذه و الابقاء على مصالحه و لا ننسى الشرط الأول هو أمن اسرائيل .